كتابها الصادر قبةل
َّ كانت قد ضم أساسيات مواقفها المعادية للإسلام، ال
في نتها
ت حكم الإسلام الذمي: اليهود والمسيحيون " الصادر
ت عنوان ست سنوات "
. ً أما في كتابها الذ لاقى تنويه
عام 1481
حيث
ً ا واسع ا وحمل عنوان: " الإسلام
والذمية
تتصادم اارارات " ( 7001 ُ بأ هديد ي ذكر؛ وكل مةا اولاتها المتكررة للالتحاق بركب مسةار الدعايةة المعاديةة ترمنه كتابها هو ِّ ربانها بتبن ُ للإسلام، وقد قدمت بين يد انرمامها لهذا المسار ق يها نظرية صةرا اارارات كان الوامرة، وال قد طرحها من قبل، صموئيل هنتنوتون في كتابةه ئسي ً السمعة، والذ حمل تقريب ور. آخر ما تفتق ع َ ا نفس عنوان كتا بات ي ه نة ور هو كتابها المعنون َ ذهن بات ي " وروب يورابيا: المحور ا العرب -ية "ية ، الصةادر عام 7001 ( Eurabia: The Euro-Arab Axis ) ، ثر فقط حملة إعلاميةة ُ فإنه لم ي ً واسعة، لكنه أير ا أظهر دون مواربة هنون عظمتها في معاداتها للإسلام، وأبةان عن هلوسة مرضية من درهة عالية، في حين سقط منبق ااجة العلمية والموضوعية با واللاعقلانية درهات الا أد فيه إ ِّ كما سنبي نه في قادم الصفحات . لي ، ور، ومن هم في مثل وضعيتها َ سميه بات ي ُ إن ما ت ً منهجي ا إنما يةؤد - على اتبا كل اه اليهود الذين عاشوا داخل حةدودها، وفي الدول الإسلامية سياسة التسامح مل في طياته كم نفس الوقت ا هائ ً تصةف من الموالبات وااجج الواهية ال ِ ور لم تأت َ )، فإن بات ي تؤكد التجاهل الكامل للحقائق ال إ - ا بما لا يد ً للشك لا
لا
لا ة
"المجرمين" الذين أذاقوا اليهود سوء العةذا ، - كبةت في ُ ارت كبر ال أن الجريمة ا تل الملايين من اليهود أثناء اار العالميةة ُ حيث ق
كل الدول الإسلامية والمسلمين ب وذلك بالرغم من أن الوق ائع تثبت بلا شك - حق اليهود هي الهولوكوست ( الثانية ) ُ ن فذت على أرض أوروبا .
ً ولا شك أير ا في استولال الد ي انةة المسةيحية برم على اليهود وطردهم من أوروبا عن بكرة أبة ُ بهدف القراء الم يهم، بةالترويج نظر لمعاداة السامية وتب ي ة دونية العنصر اليهود ، وأن تلك الجريمةة البشةعة التفكير فيها وتنظيمها وتنفيذها من قبل دولة أوروبية مسيحية . ومةن المؤكةد - ً -ا أير ي أنه لم تكن ة فرد مسلم أ ية ةاعة مسلمة أو دولة مسلمة ولا
001
Made with FlippingBook Online newsletter