من الذ بقدرته الربط بين هذه الخيو المقتلعة من الواقع، والمنسةوهة في الخيال، والمحبوسة في هاهس الكراهية؟ ! من الذ بإمكانه فهم هذا اابةام مةن الصادر التفكير اللاعقلا نون العظمة؟ عن هلوسات مريض ! فمن ههة، لةيس هناك وهود للفلسبينيين على الإطلاق، بل كل ذلك هو الاحت ي ال والتآمر والرياح ذلك، فقد اخترا الفلسةبينيين كشةعب مةن قبةل والربا . إضافة إ وروبيين المعادين للسامية فقط بعد قيام دولة إسرائيل ا ؛ وذلك بهدف الانتقام من ا ليهود! ومن ههة أخرى، فقد أقام النازيون منذ عام 1450 علاقات وثيقةة مةع ور إنكارهةا لوهةود الفلسةبينيين َ الفلسبينيين (وللعجب فقد نسيت بات ي ، ِّ واد رد اخترا عاءها بأن الفلسبينيين كشعب هم !)، الآن افظون عليهةا إ و بهدف وحيد هو ااقد على اليهود! . لكن هذا الموقف الج ُ ي ببل الموقف السابق ُ وي ِّ حو هراء له إ ؛ إذ يترتب عليه أن الفلسبينيين كأمة موهودون بالفعل منذ عام 1450 ناحية، فا لدوائر المعادية للسامية تقوم بتعذيب إسرائيل من خةلال إنشةاء دولةة يهودية وسط أراضي الفلسبينيين (والسؤال الذ يبرح نفسه هنةا ولا هةوا ور َ لبات ي ،عنه هو: هل الفلسبيني و ن أمة خيالية أ م . حقيقية؟) ومن ناحية أخرى، فإن تلك الدوائر المعادية للسامية نفسها، و ا ً الناز خصوص يين، تعقد علاقات صداقة متبادلة مع الفلسبينيين الذين اعترف - ً -ا أير م وروبيون وا العملاء ا كيةون ير المعادون للسامية بهم كأمة، بالرغم من لاف ذلك أنهم تعاملوا فيما بعد ؛ حيةث طردوا الفلسبينيين من منازلهم وتركوهم يعيشون 66 ً عام يمات اللا ا في هةئين، يتيهون دون أ رضهم ودون بلادهم ، وأقامت عليها دولة إسرائيل بهةدف معاقبةة اليهود ليس إلا! ! لكن هؤلاء لم يعاقب وا ُ إسرائيل! لا ت ِّ ً ور بذلك أير َ بات ي ا، كتابة كل هةذا الهةراء، إلا إذا كانت تعتقد أن السبب هو نفس ما قد دفعها إ وهو: التنفيس عن كراهيتهم اللاعقلانية! إلا أن ثمة ً ا فارق إ إذ ا؛ هوهري ن كراهيتهم
ديد
على أقل تقدير، أ منذ بداية التعاون مع النازيين، فإذن لم يكن من الممكن اخترا فلسبين كأمة من قبل أوروبا ما بعد اار الثانية! التناقض واللامنبقيةة في هذا الهذيان لا نهاية له . وكمثال نموذهي آخر لذلك، دعونا ننظر في التناقض بين البيانين التاليين: من
حصر
040
Made with FlippingBook Online newsletter