1 اللندأة المعمأرية عولجت خصائ العمارة الإسلامية وصفاتها معالجة واسعة، ةدر إلا أنةه ندلس مكانة خاصة. وباختصةار، فهةي أن للعمارة الإسلامية في ا الإشارة إ علمةة بعناصةر ُ عمارة وظيفية للواية وهذابة من ناحية الجمالية واللبافة، وهي م . وقد فتح تسامح الإسلام وانف الانتماء الثقافي والدي ت ةا اح عقل المسةلمين ً لا للتخليق الإبداعي الذ أو خةرى هد للعديد من التأثيرات الثقافية والتقاليةد ا مكانها فيه ، ما دام المهندس المعمار يظهر هدارة في ذلك. ولذا، فةإن العمةارة ً تميز أول دولة إسلامية في أوروبا تترمن كثير الإسلامية ال ا من العناصر المعمارية العربية التقليدية، وكذلك ترم عناصر مهمة من التقاليةد ا لمعماريةة البيزنبيةة ً ضع نمط أصلي فريد من البناء ظل موهود ُ والقوطية الوربيتين. وبهذه البريقة و ا في ً فوظ بعد انهيار الدولة الإسلامية، كما أنه ما زال إسبانيا ح العديةد مةن اليوم. وللأسف، لم يبق من ذلك النمط إلا عدد قليل من العناصر والتفاصيل ح ا المبا : صلية، مثل الجامع الكبير في قرطبة ومد ي نة الرصافة، بينما تعرضت آلاف التدمير الكامل بعد انتصار حملات الاسترداد. الجميلة إ المبا أث ر البراز المعمار الإسلامي - ُ الذ نشأ فيما أصبح ي عرف اليوم بإسةبانيا والبرتوال - ً تأثير ا قوي ا على طريقة بناء الكنائس الكا ثوليكية والمعابةد اليهوديةة، ة ُ وكذلك القصور والقلا لملوك المسيحيين وأمرائهم. لقد س مي هةذا البةراز بالمستعر ( Mozarabic ،) ومن خصوصياته غيا الد ي كور الخارهي والتنو في قةواس علةى البةراز الترتيب الداخلي للورف، وترتيب ساحات البيةوت وا الإسلامي التقليد ، وكذلك عمدة مع عتبات مزينة بزخارف نباتية ونباتةات، ا مع الاستخدام المكثف للأرابيسك والنقوش الهندسية على السقوف.
ا في
111
Made with FlippingBook Online newsletter