المكوِّنات الإسلامية لـهُويَّة أوروبا

على سؤالين فقط: من الذ أمر يشارفيتش بإطلاق النار ؟ ومن هم مشةاركوه !؟ إذن، ومنذ البداية استبعاد أ اقتراح أنه يمكن أن يكون ذلك عم ً من أعمةال

لا

، أو شخصيته غير متز  التمرد الفردية للجا نة أو مربربة اهتماعي ا أو نفسةي ا أو ُ يديولوهية الخاصة. فع  نتيجة التاريخ الشخصي لعلاقاته العائلية أو معتقداته ا ِ ل وم المتهم كما لو كان أداة مسلوبة شخصية، وكأنه ذلك الزوم بةي ة ُ الذ ص نع في المختبرات الشيبانية للمتعصبين الإسلاميين. في نهاية المحاكمة إعلانه ة إرهابي ،ا عشر  وحكم عليه بثما ة ً ا. سنة سجن ومن ناحية أخرى، فإن مرتك بةي راضي المحتلة، مثل  الفظائع الجماعية في ا هريمة اغتصا طفلة تبلغ من العمر أربع عشر ة ِ سنة من ق بل هنديين أم كةيين، ير َ وق ْ ت ل ةيع أفراد أسرتها الذين شاهدوا تلك الجريمة ، وكذلك قتل الفتاة المعتةدى َ عليها، بق وا دون عقا ! م، ومنذ ذلةك  بلدهما ا سحب الجنديين المجرمين إ ااين لم نسمع أية معلومات عامة حول كيفية معاقبتهم ا . ومن أمثال قصة مي لا في فيتنام، عندما قام هنود أم وكيير ً ن، فيما يمكن اعتباره هجوم ا إرهابي ا كلاسيكي ا،

يام،  بذبح مئات من المدنيين واغتصا النساء القلائل اللاتي بقين على قيد ااياة إعلان مرتك مر إ  وانتهى ا بةي الجريمة أببا ً قوميين لا ! َّ أم ا العقيد الذ أوقةف الجريمة في النهاية مع المخاطرة بالتعرض للموت، وأبلغ القيادات العليا عن الجريمة، فقد ات ِ ه م بالخيان ة. تكررت القصة عدة مرات منذ ذلك ااين. وكذلك قام رقيب أم ير كي يدعى روبرت دالاس، عرو قوات الا حتلال في ٍ أفوانستان، قبل ما يقر من عامين، بقتل ، بدم بارد ودون استفزاز ، لستة عشةر مدني َ ا، بينهم تسعة أطفال وسبع نساء، وص َّ عليهم البنزين وقام بإحراقهم، وبعد ذلك أب لغ عن ذلك ببيان فخور: "أنا فعلت ذلك" ! فأثار سي ً مةن الدراسةات

ب

لا

ةد دراسةة نية الوعي، لكننا لم أن هةذا العمةل ب أو بعيد إ

َ النفسية في موضو أثر صدمات اار على ب واحدة من بين كل تلك الدراسات تشير من قر ي

إرها بةي، ِّ يعب  ر عن كراهية مرضية ضد المسلمين تشك لت نتيجة الهستيريا المعادية  الآن لا توهد معلومات بشأن الجا كي. وح ، وما إذا ُ كان قد ح ِ ك م عليه أم لا ؟ وما هو ااكم الصادر في حقةه.. . ؟ كمةا لا توهةد م  للإسلام في المجتمع ا ير

141

Made with FlippingBook Online newsletter