ولك ، بد ن، لو أن الكرسي الرسو ً لا من الإصرار على فكرة البناء الةوهمي حادية المسيحية وروبا كقارة الثقافة ا : أ ؛ لم يكن لها وهةود تلك أوروبا ال وقات وفي أ مكان، لكان سيقدم في أ وقت من ا ا ً إسهام أكثر أهمية لاستقرار َّ أوروبا والعالم لو وه و أوروبا ه ههوده ااقيقية والواقعية، على ما هةي عليةه وروبية المشتركة، وروبيين بهويتهم الثقافية ا رفع الوعي لدى ةيع ا بالفعل، وإ تشكيلها بصقل العناصر اليهودية المسيحية والعناصر الإسلامية، مع تقليةد ال قو من العلمانية السياسية والديمقراطية والفكر المتحرر. إن مثةل هةذا الإدراك ِّ وروبية سيم صيلة وللهوية الثقافية ا وروبا ا كن أعلى ممثلي البوائف المسيحية وروبية، من التوافق على والإسلامية في أوروبا، وبالتعاون مع حكومات الدول ا ِّ من شأنها أن توح الاستراتيجية ال وروبيين، من خلال صياغة عةدد د أوروبا وا ساسية من المباد ا عراء كل البوائف الثقافية والدينية للحياة والنشا المقبولة سترمن الا والإاادية المنحى، وال لتزام بها وتنفيذها المؤسسات السياسية للدولة العلمانية : أ ؛ ورو اد ا الا بةي. ب أن يدور حولها ساسية ال تتلخ المراهعة العامة التقريبية للمسائل ا تنسيق هذه ا قيق أهداف أوروبا الموحدة، مع التأكيةد لعوامل الثلاثة، من أهل النهائي للحقائق التارصية ولإ ؛ صيلة، والذ سوف وروبية ا دراك الهوية الثقافية ا الات ااياة، في المحتوى يتحقق في ةيع الآتي : - ٍ قبول الإسلام كدين متساو في ااقوق مع اليهودية والمسيحية في كةل أراضي أوروبا . - تنقيح وتصحيح هذر للمحتويات التعل ي مية في ةيةع التخصصةات الإنسانية، وخاصة في التاريخ ؛ وذلك بهدف التأكيد الكامل للحقيقةة التارصية، مع حذف الصور النمبية السلبية والقوالب الإقصائية . - تعزيز الشعور بالهوية ا ةاء وروبية المشتركة بين الشبا في ةيةع أ يز للأغلبية أو أوروبا، دون دين أو تقليد ثقافي تهميش . - ِ إيقاف تام لاستولال الهوية الدينية أو الع الثقافية لتحقيق أهداف
رقية أو
أيديولوهية أو أ هدف آخر .
سياسية أو
151
Made with FlippingBook Online newsletter