المكوِّنات الإسلامية لـهُويَّة أوروبا

موعة من التدابير الجديدة الزراعيةة، وااياة الاقتصادية وأنما الإنتاج وإدخال والمهارات اارفية، فر ً دبية والر  نشبة الفلسفية وا  عن ا ِّ وحية، لتصبح على مر

لا

كثر أهمية في هذا الجزء من أوروبا. ووهةد الآلاف  لم ا

القرون القليلة المقبلة، َ الم ْ ع

، وقبل ذلك، من البرتوال 1516 ،

من اليهود بعد طردهم من إسبانيا في عام 1147

ً ملاذ ة ُ ي للدولة العثمانية. استقر هزء كبير من اليهود الذين ط  ا في واقع تسا ردوا ً ديد  ، و  من الدول المسيحية في عهد السلبان سليم الثا ا في شبه هزيرة البلقان، بينما سجل الازدياد الكبير في عدد السكان المسلمين في نفس الفترة، من خةلال ةيع القبول الجماعي البوعي للإسلام، في بلواريا ورومانيا واليونان، بالإضافة إ الجزر الكبيرة، وألبانيا، والبوسنة، وصربيا، وأهزاء من كرواتيا، وخاصة في المناطق النائية من سس الد  أقيمت ا  وسلوفينيا، وبالتا يمورافية لتواهد المسةلمين صليين لهذا الجزء من أوروبا اليوم  ا ( 1 ) . - ُ ي ظهر العديد من المؤرخين المحترفين في أوروبا، وليس المواطن العاد مةن ً العوام فقط، استياء مفتوح ا عندما يقال لهم : إن الةدول الإسةلامية والوهةود الإسلامي قائم في أوروبا منذ أكثر من 1510 سنة، ابتداء من منتصةف القةرن  السابع. وا سبا الواضحة لهذا النق في المعرفة لا تنحصر فقط حقيقة أنه في قمع منهجي ا بكل وسائل الإعلام وعلةى ةيةع المسةتويات أن المسلمين العر در الإشارة إ ، مر بتاريخ صقلية  الإعلامية. عندما يتعلق ا ول مرة أرض صقلية عام  وطأت أقدامهم 617 أاقوها  ، مباشرة بعد الهزيمة ال سبول البيزنبي في معركة الإسكندري  با ة. وخلال الفترة نفسها، هاةت القوات ( 1 ) رؤية مفصلة في تاريخ المسلمين في هذه ا كل تمعة وفي كل دولةة مةن دول ا ودراسات مستقلة. ويشير المؤلةف إ ً ا متخصص ً البلقان بشكل فرد ، تتبلب نهج وروبية، ااقيقة حةول  مقالاته: الإسلام في البلقان، البوسنة كنموذج نمبي للثقافة ا ل  البوسنة، الهوية الوطنية كدافع لقبول الإسلام عند البوشناق، الإسلام وا بان، التراث في البلقان. وهي منشورة للإسهام حول هذا الموضو .  العثما ُ التعليم في ةيع المستويات ي ُ حذف أو ي ً عرض وروبيةة  ا فقط وهود الدول ا ُ أ  اولة لتأكيد هذه ااقائق ال  زيلت ً الإسلامية، بل تتمثل أير ا في حقيقة أن أي ة ُ من تاريخ أوروبا ت

دلماسيا

في

ذكر

لمناطق

176

Made with FlippingBook Online newsletter