صفحات عدد من الصحف، وكان في مقدمتهم الببيب الناز هوزيف منولةي، َّ مد عي الاشتراكية الإنسانية! عندما يكون فهم المعارف الد يم ة َ ثق ُ تدم مةع المنبةق الم ورافية في صرا ل ة َّ فكار المبني بالكراهية الدينية، وتكون كل المعبيات متفقة مع ا ة علةى المنبةق السل بةي الناهم عن تصد ي ق الصور النمبية ، ؤكده التقةديرات غةير ُ ذلك ت الواقعية حول نمو أعداد المسلمين في إسبانيا خلال القرن السادس عشر ، وكةذلك في الجمهوريتين اليوغسلافيتين السابقتين (صربيا ومقدونيا) في القرن العشرين. َّ كانت الخبة المقد يكةون أحفةاد الملك فيليب الثالث ترى أنه حة مة إ المسلمين الموريسكيين مسيحيين، فيجب أن تبدأ على الفور عملية تمسيح المسةلمين ً قسر ا، وإ لا فإنه في أقل من 10 ً عام ا ستكون أعدادهم متسةاوية مةع الإسةبانيين ً أنه في الخمسين عام أصحا الدماء المسيحية النقية، وهذا كان يع ا القادمة سيصل موعة من السكان لا تتجاوز عدد 510 ً ألف حو ا إ ا 17 ً مليون ا، وهةو تعةداد راضي ا كانت تعيش على ا خرى ال المجموعة ا لإسبانية في ذلك الوقت! ومع أن درك أن نمو السكان إ ُ فى على أ ملاحظ ي المبالوة الخيالية في هذه التقديرات لا ذلك ااد غير ممكن واقعي رضت ُ ا، فإنها ف ؛ باعتبارها حقيقة لا تقبل الجدل! ولا يمكن ال قبول أ تفسير آخر غير خلق أهواء نفسية معادية للمسلمين. إن المح ور الرئيسي الذ تدور حوله تلك المقولات هو أن ااديث هنا لةيس نع أناس عاديين، بل عن المسلمين الذين يتناسلون كالفئران ، وليس عة ن أنةاس الببيعي! كما يمكةن رصةد تلةك قانون النمو السكا صرع نمو عددهم إ نشر حينها من نقاشات ُ المبالوات غير العقلانية من خلال ما كان ي هدالية رعتةها ذر من النمو اد اليوغسلافي السابق، وكانت وسائل الإعلام التابعة لسلبات الا ِ خبط له من ق ُ المرتفع والم السكا أن تتجةاوز بل المسلمين الةذين يسةعون إ أعدادهم أعداد السكان المسيحيين، وأن هذه الثورة العددية ترع هدفها النةهائي رض ال السيبرة على ا ِّ حد يعيش عليها (إ الآن) أغلبية سكانية مسيحية! الفكر المعاد للإسةلام علةى أن فقد أكدت وسائل الإعلام الخاضعة إ لبانيين، من سكان كوسوف أعداد ا ا فقط البالغ عددهم حينئذ 1 , 2 مليون نسمة،
فإن
85
Made with FlippingBook Online newsletter