دمـة كومة العثمانية ا السلاح. وفرضت ا دمة العسكرية إ جميع المكلرين با شرقي الأردن. أمـا فلساين وقضاء عجلون العسكرية الإجنارية على أها مد جمال باشا (جمال باشا الصـغير)، قائـد لواء الكرك، فقد زار مدينة الكرك ي) ال ا بلاد الشام، وجمع مشايخ اللواء وخاـب فـيهم، ودعـاهم إ ثامن اهدين التضحية بالنرس والنريس للذود عن كيان الدولة. وطلب منهم أن يقدموا حدود لواء الكرك للدفاع عن حدوده. وبناء عليـه تشـكلت فرقـة ليخدموا تدرينهم ضا يالة من أبناء عشائر الكرك، وتو اهدين من ا بط تركي. جاز تساهلت السلاات التركية مـع النـدو. ا ولما أعلنت الثورة العربية سين بيك يستدعيان المشـايخ ويغـدقان علـيهم وأخذ أحمد جمال باشا والوا رضونهم علـى ، و ً انا بالملابس والأموال والأوتة والألقاب. ويركنون القاارات ي) الثورة العربية عدم الالتحاق الذي يقوده ا لأ سـين. وأعـدت مير فيصل بن ا وياات لقتال صخر وا ي) الرابع حملة من سكان لواء الكرك ومن بدو ب قيادة ا قق هدفها الكرك دون أن معان عادت إ جي) الثورة العربية. ولما وصلت إ ( 1 ) . الرابع جمع منلغ ( ي) العثما وقررت قيادة ا 56200 ) ليرة عثمانية الشام توي على ( كإعانات لإقامة مستشريات وطنية 5200 ) سرير مـع التجهيـزات مدة أقصاها ، ملة على مصر الضرورية، لدعم ا 9 / 95 / 9892 لس إدارة . وقرر لواء الكرك 1 / 99 / 9892 فرض ( 1200 اللواء مسـاهمة ) ليرة عثمانية على أها هذا المجهود. وتم توزيع المنلغ بواقع ( 5500 قضـاء السـلط، ) ليرة على أهـا و( 220 ) ليرة على قضاء معان، و( 700 ) ليرة على قضاء الاريلة، وألف ليرة علـى مركز اللوا مع هذه المنالغ ان ء. وتشكلت ( 2 ) . بعد فشل حملة جمال باشا على مصر اتنع سياسة قمع وإرهاب ضد الزعمـاء بلاد الشام. واتهم المتنورين العر العرب يانة للدولة والوطن وتسليم النلاد ب با ( 1 ) مبذكرات عودة سلمان القسوس الهلسا 9011 - 9199 قيق نايف جورج القسـوس ، وغسان سلامة الشوارب الهلسا، عمان، 5006 91 و 97 - 99 . ( 2 ) موعة وثائق وأوراق أردنية ملحقة بمذكرات عودة سلمان القسوس الهلسا وغسـان سلامة الشوارب الهلسا، عمان، 5006 920 .
ص ،
ص ،
60
Made with FlippingBook Online newsletter