ن ننهض من عثرتنا، برياانيا العظمى لأنهـا علـى فنحن العرب حالرنا، و المنادئ الاجتماعية والأخلاق السياسـية والسـنن ن على شاكلتها شاكلتنا و الرنا. امتزجـت مصـلحتنا العمرانية. اترقت روحنا مع روحها فاترقنا وائتلرنا و ظ دنا... فأي بمصلحتها فارتنانا وا نهضتهم على العرب إن اعتمدوا ور دي على مساعدة دولة عظيمة متمدنة مثل دولة برياانيا العظمى؟ وأي بأس عليهم إن حالروها وحالرتهم على قتال دولة همجية متوحشة أكبر همها القضاء على العـرب و الدين الإسلامي من عالم الوجود؟" والعربية و ( 1 ) وامتدح الشيخ علي الريماوي ملحـق جريـدة برياانيا بقصيدة نشـرت
فلساين بمناسنة مرور عـام ي) البرياا كان يصدرها ا فلساين الرتية ال ظل تمتع بها العرب رية ال ا ً على احتلال القدس. وكان موضوع المقارنة دوما كم التركي ظل ا ، والكنت والاضاهاد الذي عاشوه الاحتلال البرياا لـت قيودنـا ُ وهذا نهار فيه ح وقد نشط الإقدام وانالق الركـر برياانيا العظمى وأنت شـهيرة مد والشكر مل ا ً وعندك طنعا عهدناك للمظلوم أعظم ناصـر فمن أجل هذا جاءك الروز والنصر عهدناك لراسلام أكرم دولـة ّ عهدناك والعمران دينـك والـبر ونشرت صحيرة "الكو كب" قصيدة لإ مماثلة لقصيدة وري النتجا سكندر ا أيها المدفع" نقتاف ً الريماوي، يهجو فيها الأتراك ويرحب بالإنكليز بعنوان "رويدا منها ما يلي التــايمز قــد فــزتم بــ وبالإنقــاذ قــد جئــتم بــلاد القــدس شــرفتم م ّ أينمـ ـا بـ ـت ً فـ ـأهلا فـــيكم أجمـــع ً وســـهلا
ركات الفكرية ا
.
- 958
و 959
) افظة :
( 1
ص ،
959
79
Made with FlippingBook Online newsletter