ا من سـاعة ً رب اعتنار الررنسي على المغرب الأقصى. وعليه، فتأريخ ا
الألما -
الاغتيال فقط هي قراءة تننع من رؤية مركزية أوروبية. لقد كانت رب الإياالية ا العث -
أطلقت يـد ، ال
لينيا سنة مانية 9899
إيااليا لاستعمار هذه الأخيرة ( 1 ) انتهت الأقصى، وهي المنافسة ال
، والصراع الألما - الررنسـي علـى المغـرب
لمغرب 9895 ،
ماية الررنسية على ا بررض ا
لينيـا ُ رب. ألم يضع اجتيـاح تسخين أجواء ا أسهمت كانتا من العناصر ال مواجهة مرتوحة مع إيااليا؟ كما أن المنافسـة ، ، حليرة ألمانيا َ العثمانية َ السلانة الألمانية - الررنسية - ا مقدمة حاتـة لتلـك ً لت أيض البرياانية على المغرب شك رط الألمان بقوة رب الشاملة، فقد حاول البرياانيون الاستيلاء عليه، كما ا ا هذا السناق؛ إذ زار الإ ( مبراطور غليوم الثا 9999 - 9891 ) طنجة أواخـر 9802 ، أزمـة ى إ ا عارض فيه بشدة فرض حماية فرنسية على المغرب؛ ما أد ً وألقى خااب ( زيرة" الـدو إطار "مؤتمر ا ا، إلا ً تسويتها، مؤقت عالمية لم تتسن conference Algesiras ) الذي أطاح بوزير خارجية فرنسا تيوفيـل دالك اسـي ( Théophile Delcassé ) سنوات، لكن ِّ ت ِ دت الأزمة بعد س د استجابة لرغنة ألمانيا. مع ذلك درجة أوشكت د من التوتر إ و صع أغادير (جنوب المغرب) على هذه المرة اترـاق رب على الاندلاع بين باريس وبرلين. ثم توصـل الغريمـان إ معها ا استااعت فرنسا أن تنتزع آخر المااف، وفرضـت بموجنه المغرب من منافسيها معاهدة فاس ( 00 مارس / آذار 9895 مقابل التخلي عن مصر لبرياانيا، بينمـا ،) تلك القاعـة ِّ نت بضم ِ م َ ا أن فرنسا ض ً خرجت ألمانيا خالية الوفاض. وكان واضح تيها َ ر َ ا لمستعم ا جغرافي ً ها، امتداد ِ تاج إمبراطوريت الثمينة إ زائـر لال إفريقيا ا اع الـرأي العـام ـن ُ ا من المرارة لدى ص ً ف كثير وتونس. غير أن ذلك التقاسم خل رب. اشتعال فتيل ا الألمان، وسرعان ما قاد إ المشرق العر ا أم بـي راوضون الشريف حسين فوق ُ فريما كان البرياانيون ي ا، مراوضات موازية مع الااولة، باشروا، سر فرنسا وروسيا القيصرية لتقاسم تركـة ( 1 ) النوري، عند المنصف الغزو الإيطا لليبيا - تاريخ العلاقات الدولية ، الدار
في دراسة
.
العربية للكتاب، تونس 9890
ص ،
6
9
Made with FlippingBook Online newsletter