الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

من العراقي بوضع تصنيف "لل  مع السلفيين. فقد بدأ ا ول مرة، والتعامل  " سلفيين معهم بعنوان واحد هو "الوهابيون" . وصدرت تعلياات أمنية بمعاملة "الوهوابيين" معاملة حزب الداوة 1 ، منية ضود  الة ا  رض تكشف أن ا  ولكن الوقائع الى ا دودة  السلفيين ظلت . صفوف السلفيين، إلا أنهم  والى الرغم من الااتقالات ح  لم يتعرضوا حدود المراقبة  مر  كام شديدة أو االيات إادام واسعة، وظل ا  . فقد استطاع السلفيون الانتشوار بشوكل لافوت  م  الشديدة والتضييق ا  توصف الى نطا واسع بأنها "مرحلوة التأسويس للسولفية  التسعينات، ال العرا " 2 . العام  مر تروت  ووصل ا 2778 اندما تمكنوا من الهيا نة الى بعوض وامع ا 3 . الة المضادة للسلفيين من خلال بعض الااء الدين من المختصوين  وجاءت ا كوبيرة؛ ً كانت تستقط حشودا  العقيدة، ابر المناقشات العلنية والمناظرات ال  ساره بشكل كبير، لا  إيقاف هذا الانتشار وا مر الذي أد إ  ا سياا بعود أن تلك كشفت المناظرات و  المناقشات العلنية ان ضعف المتن النظوري للسولفيين العرا . الة  بعد تلك ا ول مرة بعد دخول القووات  واج السلفيون حكم الإادام الكويت، اندما العراقية إ ُ أ نوفابر  ادم أربعة أشخاص /  تشرين الثوا 2770 ، اواة فائز الزيدي" " رفوا باسم ُ ا . قيقي للإ  وما زال السب ا ادام غير معروف اللحظة ح مر كان سواء و .  ا بانتاائهم السلفي أم لا، فقود تم اتهوامهم ً مرتبطا بالتعاون مع جهة أجنبية 4 . كاا كانت هناك حالات إادام لبعض الشيوخ السلفيين بعد العام 2772 ، حين اود سعيدة" بسب نشوره لشوريط " إادام الشيخ 3 ريوة،  منطقة ا  بغداد: جامعي الدباش وأحباب المصطفىى  وامع من أبرز هذه ا الغزاليوة،  ديثي  ازة والبر الرحيم وا  الدولعي، وجوامع ا  وجامع حجي خليل  العامرية، وجامع التقو  سنين وملوكي  وجامعي ا زيونة، وجامع الشيخ حسن ديدة. اظاية وبغداد ا  ا  ان جوامع أخر صغيرة ً الصليخ، فضلا  البارح 4  حوار مع الشيخ إياد ابد اللطيف القيسي، وكان أخوه "جمال" أحد أاضاء المجاواة ال تم إادامها. 1 من  ا   م  لقاء مع اللواء الدكتور مؤيد الونداوي (مدير معهد التطوير ا ً العام سابقا .) 2 حوار مع الدكتور الشيخ أحمد الدباش.

وقع

011

Made with FlippingBook Online newsletter