الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

ضور:  وقد ساادت اوامل ادة الى هذا ا

- حداث ا  صراع طائفي واض بعد ا العرا إ  ول الصراع  أاقبوت  ل مراقبة دود، إ  ، وإن ً مضطرا  رب، ومن هنا كان النظام السياسي الس  ا تلك كبر  طر ا  با ً قياسا ً جدا ً ثانويا ً نها كانت تمثل خطرا  ، ذر  ركات  ا المتاثل بالإسلام السياسي الشيعي. - ول أ  الة الإيمانية وهو  اي با ُ ما س ذري من العلاانية إ التحول ا صاب رأس النظام، وبمعزل ان صد هذا التوج من ادم ، فقد طبع مؤسسوات ، و  حدثت مناهج تعليم تات توج دي ُ الدولة بالكامل، حيث است طلقوت ُ أ وامع، وتسهيلات كبيرة فياا يتعلق ببنائهوا الوى حملة رسمية واسعة لبناء ا ُ اصة مقابل إافاءات ضريبية، وم  النفقة ا  نع التعاطي العل لل و خاور ُ كيان حزب البعث نفسو ؛ حيوث مر إ  اصة بها. بل وصل ا  المحلات ا زب، ووسيلة مون وسوائل  من مناهج ا ً أصب حفظ القرآن الكريم جزءا ز  التصعيد ا بوي. ولا أن بعض مظاهر هذا التحول قد بد من التنبي هنا إ ً بدأت منذ الثاانينات، وإن يكن بشكل أقل وضوحا ويم . كن التاثيول هنوا ركوات الصووفية خاصوة الطريقوة  ضور القوي الوذي حققتو ا  با القادرية / الكس نوز انية، منذ بداية الثاانينات بدام مباشر من از الدوري. - بتأثير من الوضع الاقتصادي الصع ، حصل نوع من التوجو الاجتاوااي الة الإيما  ظل مناخ ا  ، خاصة ً و التدين ااوما  اااي ا نية الذي طغوى الى كل شيء. هكذا شهدت سنوات التسعينات بعض مظاهر السلفية، وإن الى مسوتو بعض المساجد الصغيرة  ، الشكل . وكان أغل المتاظهرين بالسولفية يرتودون الدشداشة القصيرة، و يطلقون ية  ، و طويلة يضعون غطاء رأس مميوز، وهوو زي إظهار  ية العراقية. ولوحظ حينها التعاد أحيان كثيرة، من خلال اصطناع الامة واضوحة  هذا الانتااء بشكل مبالغ في الى جبهة الرأس كدلالة الى كثرة السوجود الاصوطناع المتعاود ل تلوك . وقد انتشورت هوذه ً مصر مثلا  العرا الى العكس من  ً العلامات منتشرا المظاهر ب شكل رئيس بين الفئات العارية 27 إ 18 سنة. والملاحظة اله ا مة هنا لا يمت بأية صلة للأزياء التقليد

تغلق أ

ت

مقتبس

. ولم

من

011

Made with FlippingBook Online newsletter