الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

وهم من غير المقاتلين أو غير المعينين ال  طفال و  يتجنبوا تعاد قتل ا ى القتال بأي وه من أنوواع  التبييت أو التفجير و  ً نوع من أنواع الإاانة، إلا أن يقتلوا ارضا نبهم فيها" لا يتاكن المجاهدون من  القتال المشابهة ال 1 . المااهواة بوين الشوراي إنو خطواب يعاود إ / المقودس / المطلوق ، والسياسي / الدنيوي / النس بوي، أو ً فيصير المختلف في سياسيا في الى ً تلفا  ً فكريا ارج ان الشريعة  طاب الشراي، ومن ثم ينطبق الي حد ا  مستو ا / الدين. يوة المتعلقوة  طابوات التار  ان ا ً تلف تماما  ن هنا بإزاء خطاب  ً طبعا ، وبالضرورة، الى "التكفير"، تكفوير ً بالمذاه والفر الدينية، والذي يقوم أيضا ننا  . الآخر المختلف هنا إزاء خطابات تتعلق بالمطلق، حيث لا إمكانية للحوديث  ، إلا أنهوا ً وارج حصرا  لصقت با ُ ان "آخر". والى الرغم من أن هذه الصفة أ طاب. ويمكن إرجاع  ايع من دون استثناء الى مستو ا قيقة صفة تلحق با  ا أنهم لم يقفوا اند حد خطاب وارج دون غيرهم إ  سب إلصاقها با "الوتكفير"، "خطاب السيف"، أي التنظير للعنف وممارسوت ضود الآخورين اوزوه إ بل لاء. قيقة  المختلفين. ومراجعة سريعة لمدونات الفر المختلفة تكشف ان هذه ا البحث عن تمثيل اولتين وحيدتين لإ  فياا ادا بدايوة  العرا  اد بنية تنظياية للسلفيين  الستينات ثم منتصف السبعينات - - كاا تقدم ديث ان تيار سلفي  لا يمكن ا العرا قبل العام  ً منظم وواع بذات سياسيا 1003 . ولكنا شهدنا بعد الاحوتلال اهوات ، أو بمشواركة ا ً تنظياية سلفية خالصة أحيانا اولات لتشكيل ب  بضع . فبعد الاحتلال ً ر أي منها طويلا ّ عا ُ إسلامية أخر ، لم ي مباشرة تم تشكيل ما سمي فت نفسها بأنهوا "هيئوة الايوة ّ ار  "الهيئة العليا للداوة والإرشاد والفتو "، ال اااة" جمع أهل السنة وا إسلامية سلفية تسعى إ 2 ، وذت مون جوامع "أم  ا صوول  "ابن تياية" من دون ا لها، بعد أن غيرت اسم إ ً بغداد مقرا  " الطبول 1 السعودية بشأن العاليات الاستشهادية، (موقع منبر  اد المقدسي: حول فتو مف  أبو هاد التوحيد وا www.tawhed.ws .) 2 http://alfatwairaqi.jeeran.com

000

Made with FlippingBook Online newsletter