الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

اااة الإخووان تلك الوقت، والمعروف بعدائ  سد  نظام ا الرموز الدينية إ المسلاين لمواج هادي الذي بدأ تناو بذوره للتو ولتبرير القاع الودموي هة الفكر ا سبيل الله: كيف نفهاو ؟  هاد كتاب "ا  ً الذي مورس ضد الإسلاميين فقهيا وكيف نمارس ؟" ( 2773 .) وسوائل الإاولام  حداث المتساراة والانفتاح المحدود  أدت التطورات وا ان وسائل الاتصال إ  والتقدم نظاوة  تشار مزاج جديد معاد للأميركويين وا لم تكن لها خوبرة  جيال الشابة حديثة السن ال  العربية الى وج العاوم، وبين ا ااتنوا أفكوار الغال إ  ، كان يؤدي ً الثاانينيات جيدا  " حداث  "ا لت وسائل الاتصال تداول أدبياتها ومكت سه  سلفية جهادية بشكل فردي، ال بتها المرئية بشكل كبير. فغوان  اهدي ا ربة ال إ  كانت هذه المكتبة المتداولة ترجع بطبيعة ا اال تنظياي، فعاق المأسواة العرب، ولم يكن بمقدور معتنقيها أن يتحولوا إ وف ما  الثاانينات خلفت أثرها الذي لا يمحى، فا  أحداث القاع  الدموية درج ، إ ً زال اايقا رد قبول التفكير بأي تنظيم يتوب ة أن لم يكن بالإمكان فق أخوذت معظوم  المجتاع السوري، ونتيجة لانسداد ا  العنف ضد النظام وارج، لم يلبوث  ا إ ً ديد تتج تلقائيا هادي ا الاحتقانات للواي السلفي ا النظام نفس أن قام بتسهيلها، واتبع سياسة الاستثاار فيها، فقود بودأ النظوام ارج (حزب  ا  " صولية  يتسام بشكل غير معهود مع التنظياات الإسلامية "ا ردنيون) فياا حافظ الى قاوع انيوف وغوير  خوان ا  هاد، ا الله، حماس، ا رد بداية الى متسام بالمرة مع أي حالة تنظياية إسلامية سورية يمكن أن تبدأ تلفة  بطر ً دوما ً أراضي ، ملوحا للاجتاع السوري بالذاكرة الدمويوة لقاوع تقبل البذرة السولفية  مر الذي كان يعزز "اقم" التربة السورية  الثاانينات، ا هادية. ا السلفية الجوادية المستأنسة تنظويم "الطليعوة   أصدر أبو مصع السوري (أحد قيادات الصف الثا بمناسب ً المقاتلة" وأحد رموز القاادة) بيانا سد، يشكو في من  ة وفاة الرئيس حافظ ا

بو

011

Made with FlippingBook Online newsletter