الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

بولاد  اول تقليد جبهة النصرة، مثل "جيش الصحابة  ظهرت بعض التنظياات الشام" (سبتابر / أيلول 1021 حلو (أغسوطس  " ) و"جند الشام / 1021 ،) ولكن هذه التنظياات لم تلق أي حظ بالنجاح، فتفكك بعضها وبقي بعض الآخر .ً هامشيا جان الذين قدمت طلائعهم من دولوة العورا  يمثل المهاجرون المقاتلين ا جبهة النصرة، ثم تواصل قدوم الباقين ابر شبكاتهم الاجتااايو  لنصرة زملائهم ة الانتقام  لديهم رغبة ً ص كل منهم، فالليبيون مثلا  ت دوافع سياسية  اصة  ا سوورية،  ، والشيشانيون يقاتلون ضود الوروس  من النظام الذي ساند القذا سويا  غوراض سياسوية  تعدادهم  وهكذا، وهؤلاء جرت مبالغة كبيرة  صرااات سياسية نتيجة الاستقطاب الإسلامي العلاا بلودان الربيوع  اصل  ا العر بوي، اليوم لا يزيد ان ألفي مقاتل مون ً مر أن تعدادهم جميعا  ولكن واقع ا اء سورية. يمثل المهاجرون نموتج الوتفكير القااودي  جميع أ  نسيات جميع ا دولة العرا ، وبالرغم من روح التضحية المايز الذي  شكل الدموي  الصل يتاتعون بها وا يث  ، أرجاء البلاد  ينتشر خبرها  لإقدام والشجااة الاستثنائية ال أن معظم "الاستشهاديين" كانوا منهم، إلا أن مع تلك لم يتم تقبول توجهواتهم يديولوجية من قبل السوريين، ولا هم لائاهم تطورات فكر جبهة النصورة ولا  ا لا تستطيع تقبل هذا  الميول الشخصية الشامية ال القدر من التشدد فا نوز ووا الى رياف السورية الشاالية  ا  شكل كتائ جهادية معروفة باسم كتائ المهاجرين سورية.  الغربية، وهي تدرك الآن أن وجودها مؤقت 3 جواديو الخلافة العالمية المؤجلة فكورة  هادية السلفية تشترك فياا بينوها ركات ا  بالرغم من أن جميع ا لا  ا سوورة  تلفة للجهادية السلفية برزت  فة الإسلامية العالمية، إلا أن ملام الصراع مع النظام والصراع مع الكتائ  لية  بين الكتائ هي حصيلة خبرات والبيئة السورية، فقد ولدت سلفية جهادية تؤمن بضرورة قيام دولة سورية ولكون ولكن ً دود مؤقتا  إسلامية توقف العال با ودود بشوكل  ها تعال الى تطبيوق ا لافة العالمية، ولكن الى أنها خلافوة مؤجلوة. هوذه  ي، مع إبقاء فكرة ا تدر

آب

014

Made with FlippingBook Online newsletter