الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

لد بعض الكتائ مرتبطة بردة فعل الى العنف و ً ثمة سلفية طارئة أيضا تأثير ة، مثل "لوواء جهات التاويل، هي سلفية براغااتية أكثر منها سلفية ااتقادية قار أغسطس  حمص  ق" الذي تشكل  ا / آب 1021  من كتائ حمص العاملوة  تشوكلت  مر نفس ينطبق الى "كتائو الفوارو " الو  المدينة وريفها. ا نوفابر /  تشرين الثا 1022 أظ  من منشقين، ال  ً هرت بوضوح مويلا متودرجا كوميوة،  و السلفية، لكنها سلفية تشب السلفية الرسمية ا  خطابها ومظاهر قادتها يش النظامي، وتلقوا تربية اسكرية فالقادة المؤسسين للكتائ هم منشقون من ا لائاهم التوج السلفي المتشدد. ُ الاانية، ولا ي أج  ازدهرت  السلفية اللاانفية ال ً رت وأخذت طابعا و   راك المد  واء ا ً اضوطراريا ً ، فقد ظلت العسكرة مفهوموا  لكنها حافظت الى الطابع المد ً تلفا   ً حياة ديمقراطية ودولة حديثة ماكثوا صل وهو العودة إ  ، وبقي ا ً مؤقتا ً واالا جعل الكتائ ديد إ يث أد تأثير هذا التفكير السلفي ا  ، تهان  ا والمجلوس للتنظيم الماتواز ولسويطرة ً وجذابا ً فريدا ً مدينة مثل داريا نموتجا   المحلي المد المدنيين الى قرار القادة العسكريين. المآلا الى خلاف بعض دول الربيع العر بوي شاركت السولفية ً ومصر خصوصا الثورة السورية المدنية منذ البداية، ولكن مشاركتها المد  التقليدية نيوة لم تكون بإسوقاط ً لافة بقدر ما كان مرتبطوا  لقنااات دينية بدولة إسلامية الى نموتج ا السلفيون بمختلف صنوفهم من الملاحقوة والمتابعوة من ، فقد اا ً النظام وانتقاما ااية  حين كانت ثمة اال ممنهج من قبل النظام السوري  ، ائرة والمحاكاات ا وزيادة انتشار "العدو ا  ، الناوتج المثوا  التشيع بدام إيرا  لطبيعي" للسلفية أا دوما وحرستا (ريف دمشق) معقل السلفية التقليدية  مدين  لهذه المشاركة يكان من العال العسكري وبدأت مفاهياها ان ً الشامية، واندما تعسكرت كانت جزءا مون خ ً الدولة تظهر، إنها دولة إسلامية مدنية قد تكون جزءا  لافوة إسولامية و ما أشرنا  لافة الى  المستقبل، لكن العال يركز النظر الى الدولة وليس الى ا .ً إلي آنفا

017

Made with FlippingBook Online newsletter