الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

العال السياسي بدأت التنظياات ال مدنية لتكووين قااودة ً عسكري تشكل أتراا يديولوجية، الى سبيل  قيق قناااتها ا   اجتاااية لمرحلة ما بعد النظام تساادها المثال شكلت جبهة النصرة بالتحالف مع لواء التوحيد وادد آخر مون الكتائو لواء أحرار سورية سي ً التحق بها مؤخرا ئ او  الساعة "الهيئة الشراية"، وهي ل ملء المناطق المحوررة، وفكورة الهيئوة   م  دماتي وا  الفراغ التنظياي والقضائي وا كانت للفصوائل  الشراية منتشرة الى نطا واسع، وهي فكرة شبيهة بتلك ال ربما بالناوتج السعودي ً هاد ضد الروس وحكومتهم الموالية، وتأثرا فغانية أيام ا  ا شكلت  فغا  ا  أو الطالبا لمدينوة  الريف الشاا  واحدة من الكتائ البارزة حل هيئة للأمر بالمعروف والنهي ان المنكر حظيت بنفور اجتاوااي ملحووظ. بعد سوقوط النظوام ً ركات السلفية ستواج سؤال صعبا  ومن المؤكد أن جميع ا ، وطريوق ً شوديدا ً تلف في السوريون اختلافا  ديد الذي حول شكل النظام ا ا لوصول إلي دون إراقة الدماء، قد يكون وحدهم الإسلاميون أصوحاب فكورة لموأز ً المرحلة الانتقالية بااتباره حولا  وفر  ظ ا  الدولة الديمقراطية يمتلكون ا المعارضة السياسية والعسكرية.  منذ اليوم  ي ارتسات ملا استقطاب أيديو

019

Made with FlippingBook Online newsletter