الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

لا يوجد فيها نص من الشريعة الإسولامية، ويمكون أن تكوون  والسياسية، ال ضوع  ووز أن الديمقراطية جائزة فيها، وبين ما في أحكام شراية واضحة، لا ل  للعالية الديمقراطية. ولكن ا بوي اكم الوذي يسون  يؤكد الى أن لا يكفر ا تشريعات و الفة للشريعة الإسلامية  قوانين 1 . ّ قليات، يفور  صوص حقو ا  و ل  ا بوي السلفيين لا يقبلون ّ أن كاي؛ إت يشير إ  بين الموقف الشراي والموقف ا الدولة الإسلامية، ولكن يقور بوأن  "غير المسلم" موقع الولاية العامة أن يتو مسيحيون مواقع ال ، حيث يتو  ا  الواقع ا يا، هو استثناء 2 . ردنيوة مون  وساط السولفية ا  ا  ثمة ادد من المواقف المختلفة والمتباينة ز  الثورات والاحتجاجات من جهة، والعال السياسي وا بوي، من جهة أخور . و الى موقف المعارض للعال السياسي ّ اه السلفي المحافظ والتقليدي يصر لم يزل الا والا التجرب  ندماج فكرية شعواء ضد أي توج سلفي ً وض حربا  زبية، بل و  ة ا سياسي، ويقف - ً فعليا - كومات وسياساتها.  صف ا  اد  خط الشيخ أبو أقرب إ و  اواتان، ا هادي، فتتنازا ا التيار ا ّ أم وو مراجعوات  بدأت الإالان ان "سلاية الداوة" وتدفع  المقدسي، وهي ال أيديولوجية كومات، و"مفاصلة" الدولة واللعبة  ك بالموقف من ا ّ جزئية، أي التاس  خط زايم القااودة السوابق السياسية؛ بيناا لم تزل المجاواة الثانية أقرب إ ، بوصوف الوسويلة ّ العرا ، أبو مصع الزرقاوي، والإصرار الى العال المسل لافات داخل التي  ا ّ الوحيدة للتغيير. ومع تلك فإن وجو  ً رئيسا ً ل اائقا ّ ار تشك أي تطور فكري واالي ملاوس. التأثر بالتجربة المصرية، لكن لم يوزل قرب إ  ركي هو ا  ويبدو أن التيار ا يواج مواقف رسمية ت ا رفض ساحة العال السياسي؛ كاوا أن لسااح بالمرور إ ولويات، وحول قضايا فكرية وس  انقسام التيار واختلاف حول ا ياسوية أخور ، .ً ياة السياسية بطيئا  ا  راط  و الا  عل التوج

خاتمة:

ل  مقابلة مع ا بوي، مرجع سابق. ل  مقابلة مع ا بوي، مرجع سابق.

1

2

056

Made with FlippingBook Online newsletter