الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

ن هذا التيار أن يت ِ ل ْ ع ُ مصر السادات. ي  فكري مميز بع منهج سلف المسلاين، وأن هواد الى المسلاين هو ا ً اينيا ً وجوبا هاد الذي هاد أحد أركان ، وأن ا ا كوم  ل للشوريعة الإسولامية"، و ّ اكم "المبود  ضد العدو المحتل، وضد النظام ا هاد ر تيار السلفية ا ِ ب َ ت ْ ع ُ الظلم والقهر. وي  بالقوانين الوضعية، أو النظام المبالغ يوة للانهج الإسلامي الصحي ، المسوتقى مون القورآن والسونة ً مطبقا ً نفس تيارا كوم،  ا  هاد وفق السياسوة الشوراية العقيدة وفق ا  ً والإجماع، متاثلا ل للشريعة؛ وير أن التغيير بالقوة هو أنسو ِّ كم المبد  والتعامل مع المحتل، أو ا كيم الشريعة  وأص الوسائل للتحرر، و ساسوية، الدينيوة  ، وتصحي البنيوة ا تؤمن بالقوااد الفكريوة السوابقة،  هادية ال والاجتاااية والسياسية. السلفية ا فلسطين؛ معتبرة أن القضوية الفلسوطينية  الصراع اصة إ  نظرتها ا ً تملك أيضا ن اليهوود  ، هاد بالمال والنفس واللسوان الرحال لفلسطين، وا ّ تستوج شد  لافة، م  ستعود منها ا  تلون بيت المقدس، ال رجع إقبال الشباب الى السولفية ً ا . كونها تمثل برأي الشريعة والسلف الصا إ ، السيا الفلسوطي  هادية صورة أوض ان الرؤية السلفية ا ي قودمها اود طال   الناشط والقيادي السلفي الفلسطي 1 ،  27 إبريول / نيسوان 1022 ، بقول تودخل الانتخابوات والمجوالس  اااات الإسلامية ال ن نؤمن بأن ا " الله من أفعالها، كاا نؤمن أن العلاانية الى التشريعية، هي جمااات بداية، نبرأ إ رج مون الملوة، ونوؤمن أن  اختلاف راياتها ومساياتها وأحزابها هي كفر بواح اكم بغير ما أ  ا نوز ل الله، وطائفت المبدلين وروج  للشريعة هم كفار مرتدون، وا اليهم بالسلاح والقوة فرض اين الى كل مسلم، ونؤمن أن الديمقراطيوة فتنوة كم والتشريع مون  العصر، تكرس ألوهية المخلو وحاكايت ، وترد ل خاصية ا ج من الملة، فان ااتقدها بمفهومها هوذا، أو داوا ِ ر ْ خ ُ دون الله، فهي كفر أكبر، م إليها، أو الإسلام وزام أن مون ناصرها، أو حكم بها فهو مرتد مهاا انتس إ فإن إقامة الإمارة الإسلامية واد سيتحقق". أما القيادي السلفي  المسلاين. وبالتا  هاديوة ساس للسولفية ا  أبو ابد الله المهاجر، فيؤكد من جهت الى الهدف ا إقامة الإمارة الإسلام  فلسطين، والمتاثل طط لإقامة شورع  ً ن دوما " ً ية، قائلا

إبريل / نيسان 1022 .

وسط،  صحيفة الشر ا 27

1

066

Made with FlippingBook Online newsletter