. إلا أن خروج بعض الشباب من هوذا ً مر دائاا ا العال السياسي، مع طااة أو أكتوبر التيار بمحاولات لتأسيس حزب سياسي سلفي / تشرين أول 1021 ً ، تأثرا بالتجربة السلفية المصرية، ي لقى الضوء الى مؤشر ربما لمراجعات الوى مسوتو ارطة السياسية الفلسطينية. ا الفكر والماارسة، سيكون لها ما بعدها من جهة أخر ، دحض الربيع العر بوي سس الفكرية اله أحد ا ا مة للسولفية هادية، وأثبت إمكانية التغيير والوصول للسلطة ابر الوسائل السلاية وصوناديق ا الاقتر دول الربيوع ياة السياسوية ا اااات السلفية راط ا اع؛ كاا أن ا العر بوي معها. أموا ً من جماهيرية القاادة والتنظياات المتااثلة فكريا ً سينال حتاا رب الإسرائيلية الى غزة ا 1021 و ّ ، فخرجت حماس منها منتصورة، أقل ان السياسي؛ حيث تضان اتفا التهدئة الذي ا جر التوصل إليو براايوة صوار وفوت المعوابر فيف ا ت صراحة الى ّ نص ً مصرية سياسية وأمنية، بنودا ركة للاواطنين والبضائع. ولذا، فإن تزايد قوة حماس وتأثيرهوا وتسهيل حرية ا فيفو بدرجوة صار اون غوزة، أو ، ورفع ا ً إقليايا وح ً السياسي فلسطينيا ملاوسة، وانطلا االية سوين الوضوع إ ً إاادة الإااار، سوتؤدي حتاوا الاقتصادي و فيف ينوابيع الاجتاااي، وتراجع معدلات الفقر والبطالة، ما يع ركات السلفية لزيادة قوتها ونفوتها. ما ااتادت اليها ا ً أساسية، غالبا خير ا و هادية القيام بعالية هنا أو هناك ولكنه ، قد تستطيع السلفية ا ا لن دي حماس أو تشكيل بديل مقنع وتي مصداقية لها، وهي بالتأكيد لون تستطيع ما زال العامول المعادلة الفلسطينية ال ، جدي رقم صع ، أو ح تتحول إ هو الغال الوط فيها والمسيطر اليها.
070
Made with FlippingBook Online newsletter