الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

جمااة اب اد الرحمن بين اامي 2780 اااوة ا  ً ، وأصب بعد تلك اضوا رج الشيخ سوعيد لبنان. تد  ل فرع الإخوان المسلاين  كانت تشك  الإسلامية ال  فيها مسؤولية طورابلس والشواال اااة، وتو ا  مواقع العال  2773 ، اااة ح ا  لس الشور  ً وأصب بعد تلك اضوا  تركها 2750 بسب لاف حول منهجية العال الإسلامي  ا 1 . و ويش إثر هزيمة حركة التوحيد أمام ا حزاب اللبنانية  السوري وا -  يش الإسولامي ا ل ُ الفلسطينية المتحالفة مع ، ح 2758 من قبل المسؤولين ان . اي السلفيين ويرااهم، "خاصة دااي الإسولا  كان الشيخ سعيد شعبان م الشهال، فقد كانت بينهاا الاقات شخصية جيدة" 2 . العديد من ً وقد هرب لاحقا مناطق أخر داخل وخارج لبنان. وهكذا انتقل قادة تلك التجربة الطرابلسية إ ؛ ولكن اندلاع حرب المخياات، وسويطرة ً العاصاة بيروت أولا دااي الإسلام إ حركة أمل وحزب الله، مداومين من سوريا، ا إقلويم لى بيروت جعل ينتقل إ يش السووري دخولهوا لم يكن بإمكان ا  صيدا، ال الشوف، ثم إ  روب  ا صويدا،  . لبنان يومذاك  مع الإسرائيليين الى تقاسم النفوت  بفعل اتفا ضا رف الشيخ دااي الإسلام الشهال من خلال حركة أطلق اليها اسوم "جمااوة ُ ا الداوة السلفية". مدينة صويدا ولعل حركت هذه كانت بداية الدخول السلفي إ  . لوة  يم اين ا  و 2755 شكلت  ، أنشأ الشهال "جمعية الهداية والإحسان"، ال وان الداوية والتربوية من الإطار الرسمي للحركة السلفية، وكان االها يشال ا جهة، والعال الاجتاااي، من جهة أخر ، بهدف سد حاجات  أهول السونة هذين المجالين. انصرف الشهال تأسيس العال الوداوي ، وبدام سعودي واض وكبير، إ يتوام، وبنواء  السلفي ابر المدارس الدينية، والتسجيلات الإسلامية، وكفالوة ا المساجد، وتأسيس إتااة القرآن الكريم، وغيرها من النشاطات. و انتشرت خدمات اعية من أقصى شمال لبن ا أن أصدرت السلطات اللبنانية أقصى جنوب ، إ ان إ 1 المعلومات حول حركة التوحيد والشيخ سعيد شعبان مستقاة من لقاءات خاصة أجراها ال طرابلس الى فترات متقطعة.  ركة  كات مع قادة ا 2 س معلومات الي ابد العال، المصدر نفس .  و 2782

079

Made with FlippingBook Online newsletter