فكاره الرئيسة، وهي أفكار غير شوائع زب رؤ تأصيلية اايقة كاا لم يقدم ا حزب الوسط الإسلامي الوى نظدر إ ُ الوسط الإسلامي السلفي. وي التسليم بها أن سلفية موور تكفير الآخورين مون ا زب ير أن الغلو ففة؛ فرئيس ا ر طائفة من الناس لا يدري كم من طيرة، وأن تكفير المسلم كقتل ، وأن من يكف ا نفس ستاوت بسبب ا 1 ويقول . نفس فلااتا نقتلها ااية ا الكودة "إننا مأمورون بتكفيرها؟" 2 . السلفية الجوادية: الرافد الأفغاني: فغان الع رف با ُ بلدان اربية وإسلامية أخر ، فإن اودة ما ا كاا رب قد تداو التأثير الى بعض التيارات السلفية، وظهرت فئة من الشباب ال اعهوا دودة العدد ولا للجهاد ضد الاستكبار العالمي؛ ولكن ظلت هذه الفئة لص دراسة غير منشورة تنظيم واحد. و إ اهد قري ، كان مصوطل أن إ اااة أنصار السنة المح ً السلفية مرتبطا كانت تقووم بالوداوة بمنوهج ادية، ال رفووا ُ اواات سلفية أخر من أفغانستان ا السودان أن تدفقت إ سلاي، إ اد السووفياتي. توافودت هوذه هاد ضد الا فغان العرب؛ وتلك بعد نهاية ا با المجاواات، ومن بينهم أسامة بن لادن، للاستقرار ب عورف ُ أاقاب ما ي السودان بدا كومة السودانية انتهجتها ا ية اقد التسعينات بسياسة الباب المفتوح ال 3 . والى الرغم من ادم ممارسة هذه المجاواات أية نشاطات تات ارتبواط مباشور هاد، إلا أن دوائر با االمية رأت أن وجود هذه المجاواات، ومنهم الشيخ أسوامة النهاية، غادر أسوامة بون لادن . السودان، يشكل خطورة اليها ، بن لادن أفغانستان السودان إ 2773 .
ساهمت
مين اد ا مدونة
1 مين ابد الن اد ا بوي، " تكفيريو السودان: الوج الآخر للقاادة ،"
ابد الن بوي، 30 / 8 / 1020 .
المصدر السابق.
2
ارجيوة : منصات جديدة للانطولا . أرشويف وزارة ا
السودان تنظيم القاادة
3
السودانية.
098
Made with FlippingBook Online newsletter