الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

ليبيا هاجر إ قبل أن يعود وي ستقر بالسودان. وأثناء احتفالات رأس سونة 1005 ، ميركي قرانف  اواة من الشباب التكفيريين الدبلوماسي ا اغتالت يل وسائق . ومن وقعت بينهم وبوين الصووفية  أحدث هجاات السلفيين، المواجهات الدامية ال  السودان  خلال احتفالات المولد النبوي الشريف 32 ينواير /  كوانون الثوا 1021 ؛ حيث أصي وجرح العشرات، وتلك قبل أن تتاكن الشرطة السودانية من فض الاشتباك. كانت الصدامات بينهاا ق لافات المعهوودة  ان ا ً د وقعت، فضلا هولين حول شراية ولا شراية الاحتفال، نتيجة للتوتر الذي نشأ الى خلفية قيام  بنبش وحر ضري أحد مشايخ الصوفية 1 ديسابر / ول  كانون ا 1022 ، وهو اااوات رباب، بضاحية العيلفون. اتهات الطر الصوفية ا  الشيخ إدريس ود ا  السلفية خيرة أنكرت تلك. وقد ن  ر الضري ، غير أن ا ف ت جمااة أنصار السنة هي أحسن، وهوو المنوهج  صلتها بهذه الاحداث، مؤكدة أنها ما زالت تداو بال رد اااة، "هذا تصري لاحق، قال نائ رئيس ا  اااة. و الذي تتاسك ب ا اتهام لا يسنده دليل ولا يقوم الى واقع" 1 . من الواض قامت بمثل  اااات السلفية، ال أن ا تلك  ا حداث المتفرقوة، ليست جمااة منظاة وليس اواات صوغيرة، رد لها قيادة موحدة، وإنما هي أ كاا نها ليست من أ تباع جمااة أنصار السنة المحادية. والى أية حال، يمكن القول اااات، إن ادم وجود قيادة وتنظيم هرمي مترابط لهذه ا  ورط بعض أفرادها لا ً السودان بااتبارها أحداثا  استنكرتها كافة القو السياسية  بعض العاليات ال البلاد.  المسالم ولا طبيعة التدين  تشب المجتاع السودا كومة؛ فقد افتر  إتا كانت السلفية التقليدية قد انشقت حول الموقف من ا هاديون إ السلفيون ا الماتدة و  كم. ففي المرحلة ا  ا  مواقف من المشاركة من 2770 وح 1000 خند المعارضة. وما إن  عتبر ُ هادية ت ، كانت السلفية ا 1 ات اضو المجلس التشوريعي بوجوود مندسوين  نائ رئيس أنصار السنة ينتقد تصر اااة صفوف ا  ومتشوتين . أنظر الرابط: http://ansar-alsunna.net/portal/details.php?rsnType=1&id=772

ت

خاتمة:

111

Made with FlippingBook Online newsletter