نظاة العربية "مع قو دوليوة غازيوة." وبعود واحتلال، واصطفاف لبعض ا أفغانستان ضد الغزو السوفياتي؛ انضم العديد مون الالتحا بصفوف المجاهدين نفسوهم وذوا تنظيم طالبان خلال التسوعينات وا هادي التونسي إ التيار ا معس ا بهم وقاموا بعاليات نواية، لعل أهمها اغتيالهم أحمد شاه مسوعود، ًّ خاص ً كرا ربة ميركيين، ثم االية المعبد اليهودي معركة تورا بورا ضد ا ومشاركتهم 22 إبريل / نيسان سنة 1001 منتصف التسعينات ، . داخل تونس . وموع اوودة طي الإدريسي من المالكة ا الشيخ الضرير ا لعربية السوعودية 1 ، وانصوراف إ ب التدريس الدي ولاي الظهور، ة سيدي بوزيد، حيث كان يقيم، بدأ فكر جديد ديثة. لكن هذا الفكر يتناقض بصورة حادة مع المشروع المجتاعي للدولة التونسية ا ربة حركة النهضوة الو وف من إاادة وا م بفعل التضييق ا ً تشاا بقي كانت مشتتة بين حينها. ولكن، وبوالتوازي موع حضووره السجون والمنا هادي التونسوي مناطق متعددة من العالم، ازداد نشاط التيار ا رب ساحات ا نيد لفية الثانية للالتحا بالعرا وأفغانستان؛ حيث وقع داخل البلاد منذ بداية ا العشرات من الشباب المبهور بالبطولات ال تضانتها أشرطة مصورة ان بن لادن اب وأمثالهم ّ وخط 2 . بيد أن السلطات التونسية تعاملت بقدر كبير من العنف مع أصحاب هوذه التوجهات، وتلك لسببين رئيسين: ا ول، ما سعى إلي النظوام التونسوي مون ميركية لمقاومة الإرهاب، وتبرير سياسات القاعية ضود الاحتااء بالاستراتيجية ا ك افة الإسلاميين . ، خ والثا النظام مما قد يمثل هذا التيار مون خطور الوى هادي بناء الى قانون مستقبل . لذلك، تعددت المحاكاات لشباب التيار السلفي ا 20 ديسابر / ول كانون ا 1003 لمقاومة الإرهاب، الذي يتجاوز كل المعايير المتعلقة قو الإنسان أثناء الااتقال والتح إجازة الإدانة بناء الى إ ً قيق، ووصل أحيانا ردة ديث اابر ان الذهاب للعرا ، أو التعبير ان نوايا أدلة سرية، أو الاكتفاء
وف
أوساط الشباب التونسوي، من ااره، يلاع اسم تكار، وترتيول صفة الصلاة، وكتاب ا
اسين السادسة وا شيخ ضرير مور الدينية، ل ثلاث كت ا ويف :هي ، تفسير القرآن الكريم طوط القرآن، و .
1
مناخ تونسي السلفية :" www.alawan.org
سامي براهم ، "
2
118
Made with FlippingBook Online newsletter