الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

سيا تعاطيهوا  حكات المغرب السلفية  وظفت ادد من الدول ال موع موراء  وضاع الاجتاااية والسياسية والدينية السائدة، حيث جعل ادد مون ا  ا والقادة منها ً ركا  ً ث همم المغاربة الوى  صووم أو  مواجهوة ا مقاوموة اصل بين الفكر السلفي وتاريخ المغرب إ  عز التشابك اللصيق ا ُ وي ً مقولات وأشخاصا قل موجوات  التحرر والانعتا من ربقة الاحتلال الذي جثم الى صدور المغاربة فترة من الدهر، ما جعل السلفية المغربية ظى رغم تلك  ية، دون أن  تتقو بما لعبت من أدوار تار ط الرسمي للسلطة  مواجهة ا  مناسبات ظهر فيها سلفيون  ااية الدولة  . المغرب، دون أية تصنيفات أو تقسياات، خلال حكوم  انطلقت السلفية كم البلاد منوذ   اصر الدولة العلوية ال  دولة المرابطين، غير أنها برزت أكثر مئات السنين ولا تزال هاد ضد المحتل للحصول . ثم إن اوامل التاريخ وسياقات ا الى الاستقلال ، دت السلفية المغربية ك وح واقدي استاد أصول الرئيسة  فكر دي اد بن ابد الوهاب  من داوة الشيخ القرن الثامن اشر وما بعوده.  أن َ ود ْ بي اوامل السياسة والتحولات الاجتاااية أفضت ، بعد معركة نيل الاسوتقلال ، إ تمز الوحدة السلفية ، تيارات بالمع حركات ورموز أكثر منها إ وتشرتمها إ النا الاستعاار . ً ارتباط السلفية، زمانا ً ها حضور و، ومكانا

قويا هذا

للكلاة. النشأو والتاريخ :

وتجي

س ادد من الموؤرخين  ، ركة السلفية بالمغرب  و  تعود النشأة ا 1 ، وادي  اصر الدولة المرابطية خلال الفترة الزمنية الماتدة بين نهاية القرن ا إ

الناصري، الاستقصا  تواريخ

خالد بن

السيا أحمد كتاب إ

الرجوع 

يمكن

1

1 ؛ اد وإ  ابد بن

3 (دار الكتاب: الدار البيضاء، 2777

المغرب قصى،  ا الهادي ، المنو العلوم

ج )،

ط

الموحدين ( الدار البيضاء: دار توبقوال للنشور،



والفنون

اهد

.

- 114

،) 100

2780

115

Made with FlippingBook Online newsletter