تعيش دول الساحل أزمات متعددة، أبرزها أزمة "الزمن ال سولفي"، الوذي ً يف منذ ادة سنوات، موثيرا وضع بصاات الدامية الى حياة هذه الدول بشكل من الذي استنفر لمحاربوة أااد تشكيلها، وا الات السياسة ال أسئلة متعددة عل من مقاتلو السلفية تنظياات متاوجة كسلاسل رمال الصحراء، والدين الذي وخصومهم الى حد سواء ميدان منطقوة للتنازع. إن دراسة المشهد السولفي ً ا ية والفكرية لما بات يعرف ذور التار فر حول ا الصحراء تستداي بالضرورة ا وروافدها الثقافية وم لاتها المتوقعة. وليس من الإجحواف بظاهرة التطرف الدي برز للحركات السل زائرية تمثل الرافد ا ركة السلفية ا القول إن ا منطقوة فية زائرية أغل ، إن لم نقل، كل الساحل الإفريقي؛ فقد خرج من معطف السلفية ا منطقة الساحل. وليس ثمة شك أن قوادة السولفية التنظياات السلفية النشطة الساحل. هادية ول لتنظياات السلفية ا ساتذة ا زائرية)، مثلوا ا المقاتلة (ا تستهدف هذه الورقة درا اهاتها منطقة الساحل، وا ركات السلفية سة ا كل من موريتانيا، ونيجيريا، والنيجور، وتوأثيرات السولفية وتياراتها المختلفة زائرية الى هذه التيارات من الناحية الفكرية والعالية؛ كاا تعال الورقة الوى ا إفريقيا الغربية، ودورهوا ركة السلفية اهات ا دراسة ا اربوة الصووفية والتشيع، و ظل المراجعات الفكرية. الساحل الإفريقي مستقبل السلفية السلفية في موريتانيا: أجنحة متعددو ومرجعية واحدو اااوات شهد منتصف الثاانينات من القرن المنصرم انطلاقة للأفكوار وا استقبال مئ موريتانيا السلفية؛ حيث بدأ المعهد السعودي ات الطلاب، وبدأت موريتانيا بشكل متزايود. الكتابات تات "الرؤية الوهابية" تدخل الفضاء المعر موريتانيا قد افتت سنة كان المعهد السعودي 2777 نواكشوط كواحد مون اد بن سعود خارج المالكة العربية السوعودية. امعة الإمام خمسة معاهد تابعة وظل المعهد قبلة ل لطلاب من موريتانيا ودول شمال وغرب إفريقيا، قبل أن يتهاو
149
Made with FlippingBook Online newsletter