الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

 ركات الإسلامية. ويزداد خطر استقطاب القاادة للشباب السولفي  أطياف ا  ، تفاقات  زمة ال  موريتانيا مع ا 1023 ، وظهوور  ما  إقليم أزواد بشاا  ، ساحة القتال. وتذه مصادر إالامية إ  قيادات موريتانية أن أكثر من ثلاثين معاقل تنظيم القاادة  اس الماضية  لقوا حتفهم خلال السنوات ا ً موريتانيا ً سلفيا أو خلال معارك مع جيوش دول الساحل. السلفية في إفريقيا الغربية: محاربة الصوفية والتشيع ، سلطوي،  ، مالكي، احتفا  يتايز الإسلام الإفريقي بشكل اام بأن إسلام صو أحيان اديدة صبغة الهوية القومية، وهو ما أخور ظهوور السولفية  مسالم، ويأخذ توتر العلاقات بينوها وبوين  منطقة الساحل الإفريقي وأسهم  بأجنحتها المختلفة نيجيريوا،  النيجر، كاا  . المجتاع الإفريقي  رموز الإسلام التقليدي ومؤسسات الى سبيل المثال، برزت حركة "إزالة البودع وإقاموة السونة" المعروفوة اختصوارا نيجيريا سنة  أسسها الشيخ إسماايل إدريس  "إزالة"، ال 2775 . وهي حركوة ولياء،  ضرحة وا  سلفية تعال الى تطهير العقيدة مما تعتبره شبهات شرك، كالتبرك با وغير تلك من المسلكيات الشائعة بين أتباع الطر الصوفية القاد  ريوة والتيجانيوة ً النيجر، مثيرة جودلا ركة لاحقا إ  الساحل الإفريقي. وقد امتدت نشاطات هذه ا ركات الصوفية فيها. ويتاتع أتباع حركة "إزالة" بمستو من التنظويم؛  مع ا ً متواصلا نشوطة  شب اسكري حيناا يشرفون الى تنظيم ا ً حيث يرتدي بعض اناصرها زيا ااهيرية وإقام ا اياد.  ات صلوات ا وقد  م  ركة، مثول نظيرتهوا ا  اانت هذه ا فصيلين هما: مر إ  بادئ ا  نيجيريا، من انقسامات كثيرة، حيث تمايزت يقياها المتصوفة لد  لمراسيم ال تكر مولد الرسوول صولى الله اليو  الاحتفاليات والمواليد  ضرحة أو  ا إفريقيا.  مقاومتها المتزايدة لما تعتبره المد الشيعي وسلم، إضافة إ نيجيريا لا يمكن إغفال الظاهرة السلفية، خصوصا بعد ظهور تنظيم "بوكو  حرام" المتشدد  ا الذي أااد إ ذور الإسلامية لظاهرة العنف تهان السؤال ان ا حركة إحياء السنة برئاسة الشيخ أبو بكر إبراهيم. دان تودو.  حركة الكتاب والسنة بزاامة سا اربة ا  ركتان الى نبذ التصوف، و  وتتفق ا

بو

151

Made with FlippingBook Online newsletter