الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

- أزواد؛ حيث يعتبر تنظيم أنصار الدين السلفي  التحالف مع القو الوطنية . ويمكن  ال مطال وطنية تات لبوس دي  ، طبعة طارقية للقاادة القول إن التقارب القائم بين التنظيم المذكور، الذي يرأس أحد أهم ال السياسوية فيف شحن الغلو السلفي لد  رير أزواد، سيؤدي إ  للطورا ، وحركة .ً "السلفية الوطنية" دون أن يقضي اليها تماما النيجر ونيجيريا، فإن مستو التوتر وضوعف الدولوة، والتوهايش  أما الم قصود للاسلاين، والتعامل السل بوي مضاافات إ ً قليات، مضافا  مع مشكل ا تأخر المراجعات. ، كل تلك قد يؤدي إ ً وأفكارا ً زمة الليبية سلاحا  ا يمكن الوصول إليها  لاصات ال  لعل أهم ا خاتمة هذه الفصل   حركة الإمام ً ركة السلفية المشرقية، وخصوصا  ن ا اد بن ابد الوهواب، منطقة الساحل والمغرب العر  ساسي للسلفية  هي الرافد ا بوي .ً إجمالا  لانتشار قنابول الوتكفير والقتوال و  زائر كانت الشرارة ا ن أزمة ا المنطقة. الغال لوون أرضوها  ن السلفية بإجمال ليست طبعة واحدة، بل تأخذ وأنساقها الاجتاااية، فلا ت موريتانيا مثلا اربية تقول فيهوا  زال السلفية حيان.  أغل ا  ً مهادنا ً ية أو تنعدم، وتسلك سلوكا سماء الز  ا - ساسوي  لفية للتطرف، أو الرافد ا  ديقة ا  زم بأن السلفية تمثل ا لا يمكن ا للتنظياات المقاتلة، وإن كان من الصع أيضا تبرئة الفكر السلفي من إنتاج أنم هاديين الإسلاميين تسويغ نهج ا حيان لصا  بعض ا  اط تفسيرية تؤول . تهم ورؤي

رموز

خاتمة:

هي:

أ -

أ -

أ -

158

Made with FlippingBook Online newsletter