الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

:ً أولا  وسوع انتشوارا  يث أصب نمط الالتزام ا  ، ن والالتزام الدي ّ التدي جاب الساب  البلاد هو الناط السلفي. ويعتبر ا غ، الذي أصب اليوم سموة المورأة الصومالية، من مظاهر هذا التأثير . للطالبوات ً وبات بمسحت السلفية لباسا موحدا رسم ً الصوماليات، كاا أصب زيا ً ت ا سبات الشرطة الصومالية. :ً ثانيا اااوة صصات ، حيث تدير ا  ال التعليم الى اختلاف مستويات و ابر أفرادها والمنتسبين منهجها جامعات ومعاهد ومدارس يدرس فيها اشرات إ ل تأثيره اليوم الى كثير مون ً جت هذه المحاضن جيلا ّ الآلاف من الطلبة. وقد خر كومات والإدارات الصومالية.  مفاصل ا :ً ثالثا اااة ابر جمعياتها يري وخدمة المجتاع، حيث تساهم ا  قطاع العال ا بناء مرافق اا  يرية  ا روب.  فاف وا مة وإغاثة المنكوبين والمتضررين من آثار ا :ً رابعا إخمواد  اااة بدااتها والاائهوا سوببا ة، وكانت ا  ال المصا ايوع، صرااات كثيرة نشبت بين القبائل الصومالية وكس الااؤها بذلك ثقة ا  الاستعانة بهم نظاة المحلية إ  واضطرت ا نوز روب الق  ع فتيل ا بلية. :ً خامسا اضون هوذه  جتهم ّ كثير ممن خر ال التجارة والمال، حيث ال الاتصالات والتحويلات الماليوة  إنشاء شركات كبيرة وناجحة  اااة ا لكوثير مون ً سن إدارتهم فأصبحوا بذلك موئلا  والبنوك والمؤن الغذائية، وارفوا الاستثاار  يرغ أصحابها  موال ال  ا . :ً سادسا دحور  وال ّ ارجية، وكان للجاااة دور فع  مقاومة الهجاات ا اجتاحت الصومال بعيد انهيار المحاكم الشراية، كاا كان لهوا  القوات الإثيوبية ال السعي إ  دور إ اح مشروع المحاكم الشراية. :ً سابعا ، و ً خاصوا ً الشتات اهتااما  الية الصومالية اااة ا أولت ا ااول أوروبا وأمريكا الشواالية وبلودان  دااتها الى إنشاء مساجد ومراكز إسلامية كثيرة  لغيواب ً إفريقيا، تضطلع بأاباء كثيرة، غير الداوة والتعليم الشراي، نظرا الدولة الصومالية وانهيار سلكها الدبلوماسي. :ً ثامنا ابية موؤثرة اااة بعلاقات إ ال السياسة، وتتاتع ا موع الإدارات كومات الصومالية، و  وا قد تو أربعة من كوادرها الوزارة كومة المركزيوة  ا  أرض الصومال (صوومال  الوزارة  أيام رئاسة شيخ شريف أحمد، بيناا شارك

لمن ي

164

Made with FlippingBook Online newsletter