الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

نفوت يسيطر اليها أتباا ؛ ولم تعلن قيادات بعد ان مبادرة سياسوية، وإن كانوت اود، موا يودل الوى  ديد، حسن شيخ ا  رحبت بانتخاب الرئيس الصوما است عدادها للتفاوض مع حكومت . ً ، رابعا حركة الشباب المجاهدين :  ركة كقوة مسلحة قبيل ظهور المحاكم الإسولامية  ظهرت هذه ا 1003 ، بدايات وإن كان تأسيسها كتنظيم يعود إ 1001 . وكانت حركة الشباب مون ل و  اد المحاكم الإسلامية، وكان بيدها ا  قام اليها ا  ركان ال  أهم ا العقود  ن معظم القيادات الميدانية المؤثرة كان من أاضائها.  القرارات العسكرية ثيو  ركة تنظيم صفوفها بعيد الاجتياح ا  أاادت ا بوي، وأالنت انفصوالها الف إاادة التحرير الذي  ان المحاكم وتبرأت من ت أسمورا، وخاضوت  شكل ثيوبية بمفردها. وسراا  المواجهات مع القوات ا ن ما أالنوت حركوة الشوباب ركة مع الإالام بشكل فعوال،  انضاامها لتنظيم القاادة بشكل رسمي. تعاطت ا ثيوبية مون  ؛ ثم بدأت بعد خروج القوات ا ً ودوليا ً ليا  ما مكنها من الظهور بقوة يضعف فيها وجود القوات الموالية للحكوموة  الصومال بالاستيلاء الى المناطق ال الانتقالية. شوكلت  أن استولت، مع بعض الفصائل الو وقد واصلت التوسع إ نوب بعد العاصاة زب الإسلامي، الى مدينة كساايو، كبر مدن ا  فياا بعد ا مقديشو . نوب، لتبسط سيطرتها الى ا  معظم المدن الرئيسية وانتشر نفوتها إ أجزاء من العاصاة مقديشو ثمانية أقاليم، بالإضافة إ وإقليم جلجودود، وسوط الصومال. بيد أنها خسرت معظم تلك المناطق بسراة قياسية بعد تعرضها لهجاات مكثفة من القوات الإ  كومة الصومالية، ولم يبوق  تدام ا  ثيوبية، ال  فريقية وا يدها إلا إقليم جوبا الوسطى، وأجزاء من جوبا السفلى وجدو وشوبيلى السوفلى والوسطى، وبعض مدن ه  ركة من المدن الرئيسية ال  يران وجلجدود. انسحبت ا كاها، مثل كساايو وبيدوا وحدر وجوهر ومركا دون مقاومة توذكر،  كانت اربة القوات الإ   ركة  وهو ما أثار تساؤلات حول جدية ا ثيوبية.  فريقية وا ركة تأييد التيار الإسلامي لها بعد امتنااها اون التفواوض موع  خسرت ا زب الإسلامي. وجهر العلاواء  حكومة الرئيس شريف وهجااتها المتكررة الى ا

168

Made with FlippingBook Online newsletter