ركة السعودية أطلقت ا الثالثة، الى توكيد التزامها بالهوية السلفية ال - الوهابية منتصف القرن الثامن اشر. ولكن احتضان المالكة اداد متزايدة مون أبنواء آمنا مون الاضوطهاد ً المالكة ملاتا القو الإسلامية السياسية، الذين وجدوا بلدانهم، سياا مصر وسورية، ترك والقاع أ الى رؤية قطاع واسوع ً متراكاا ً ثرا من الشبان السعوديين. وخلال سنوات قليلة، بدأت أاداد ممن سيعرف بعد تلوك يل الصحوة السعود مؤسسوات الدولوة التعليايوة احتلال مواقع هامة ية اء العالم المختلفة. بعض من أ ترااها المالكة وتنشط والمنظاات الإسلامية ال ، أو ً إسولاميا ً أصول اربية، وبعضهم تلقى تعلياا أو يعود إ ً هؤلاء كان سعوديا ، وبا ً صصات حديثة. ولكنهم جميعا ً جامعيا ً تعلياا انتاووا طر ال ختلاف ا إليها، تبنوا التصور العقدي السلفي الوها بوي، ً بدرجات متفاوتة، وأظهروا حماسا ً المالكة وحس ، ولكن أيضا ديد راك الإسلامي ا ليس لتعزيز قوااد ا ً كبيرا المجال العر راك الإسلامي تيارات ا بوي أحيان كثيرة، ما هو أبعود ككل؛ و من المجال العر بوي. بكلاة أخر ، أصبحت الاقة الإسلاميين العورب بالمالكوة اهين تا ا ً العربية السعودية طريقا 1 . رم المكي الشريف، الوذي قواده جهياوان ا باستثناء الااتصام المسل العتي بوي نوفابر واتباا / تشرين ثا 2777 ، لم تأخوذ جمااوات "الصوحوة المالكة العربية " الإسلامية لنظوام ً معارضوا ً سياسيا ً السعودية منذ البداية منحا ، بصورة وحجم ملاوسوين، لم يوبرز ً معارضا ً إسلاميا ً قيقة، أن توجها كم. ا ا و ليج ا حرب ا ح 2770 - 2772 ميركية والمتحالفوة ، وتمركز القوات ا السعودية الى صورت الإسولا رض السعودية. حرص النظام معها الى ا مية، من التعوايش ً ات مواقف سياسية معارضة، خلق نواا ن جمااات الصحوة ا و القلق بين الطرفين، طوال اقدي السبعينات والثاانينات. ما ازز من التعايش كان لمزيد من التفصيل، انظر: Madawi al-Rashid, Contesting the Saudi State: Islamic Voices from a New Generation (Cambridge: Cambridge University Press, 2007); Stephane Lacroix, Les Islamistes Saoudiens Une Insurrection Manquee (Paris: Presses Universitaires de France, 2010). ركوات الإسولامية ت: ستيفان لاكروا، زمن الصوحوة: ا العربية وقد ترجم إ اث والنشر، السعودية (بيروت: الشبكة العربية للأ المعاصرة 1021 .) 1
18
Made with FlippingBook Online newsletter