الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

:ً الدعوو السلفية اد إسماايل المقدم،  ، امعة الإسكندرية بدأ طال كلية الط إ بان تصااد أوائل السبعينات، درسو  امعات المصرية ا  ركة الطلابية الإسلامية  وتيرة ا اواوة طاب بالإبراهياية، الذي أصب نواة لتجاع  سبواي بمسجد اار بن ا  ا صغيرة لا تتجاوز اشرة م ن الطلبة المتدينين (أبرزهم، أحمد فريد)، المتأثرين بدروس ان التوحيد والعقيدة. تأثر المقدم بشيوخ جمعية أنصار السونة والاواء سولفيين اااوة الإسولامية سعوديين، ورفض وزملاؤه الانضاام، مع غيرهم من طلاب ا جمااة الإخوان المسلاين. ومع نمو نشاط طلاب الإخو امعة، إ با امعة، ا  ان م اااد ابد قد الغفور، الطال بكلية الط آنذاك، ورئيس حزب النور السوابق،  امعوة لتطوير العال السلفي، وبدء النشاط داخل ا ً اقتراحا 2750 . اختوارت اد ابد  المجاواة اسم "المدرسة السلفية"، واختير ً الفتاح (أبو إدريس) مسوؤولا انها. مع منتصف الثاانين المدينوة، وااتاود اسوم  ات، توسع النشاط السلفي اود ابود  : ا لها، يضوم ًّ تنفيذي ً لسا لدت سراان ما شك  "الداوة السلفية"، ال ل ، واضوية كل من: ً أول، والشيخ ياسر برهامي، نائبا ً ، أي مسؤولا ً اا ِّ الفتاح، قي اد إسماايل المقدم، الشيخ أحمد فريد، الشيخ أحمد ح  الشيخ طيبة، الشيخ سوعيد المحافظوات (اللجنوة  ان ااول لت ّ العظيم، الشيخ الي حاتم. كاا شك الا  نة الشباب). حظيت الداوة السلفية ، نة الزكاة ، جتاااية 2753 بزيوارة استثنائية من الشيخ أ بوي ً زائوري، الوذي زار كول مقراتهوا تقريبوا بكر ا مواج  بالإسكندرية، ودام موقفها بعضوه ِ ح َ هة الإخوان المسلاين؛ كاا ص م المالكوة،  الااء السعودية (الشيخ بن باز، والشيخ بن اثياين) لعدة أشهر َ أبرز هم. وبالرغم من اتصال مؤسسي الوداوة السولفية ِ بمنهج ً ما أكسبهم ثقة وتمسكا بعض الآراء ال  اعية بمشايخ أنصار السنة المحادية، إلا أنهم اختلفوا مع ا فقهية. لة صوت الداوة، إصدار  تمثل نشاط الداوة السلفية خلال هذه المرحلة  وتأسيس معهد الفرقان لإاداد الدااة 2753 ان الزكواة والنشواط  ، كاا أن تم حل كل هذه اللجان والمجلوس الاجتاااي، والعال الداوي بالمساجد، إ  التنفيذي نفس 2774 ، الى خلفية توقيف أج اد  م المدرسة الشيخ ِّ من قي  هزة ا نع من بعدها مشايخ الداوة ُ وقاف معهد الفرقان، وم  ابد الفتاح. تسلات وزارة ا

ثالثا

ابد

56

Made with FlippingBook Online newsletter