الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

السلفي، والا ااى لتوجيهات وأوامره؛  ستسلام للشيخ ربيع المدخلي، والتقليد ا موع خلافهوم بوالنفس القوومي  جوري بأنهم يتايزون  وصف خصوم من أتباع ا اهلي. ا العلاقة، بدا أن المأر  اق تلك الانقطاع بوي يبحث ل ان ظهر جديد، وادي  ً معلدنوا ً الفا  يرية، فعقد معها  كاة الياانية ا  و جمعية ا  ما دفع ليتج حضرموت، 11 من جماد الآخرة 2418 - 5 أغسطس / آب 1004 ، الشويخ ايد (من الااء العربية السعودية)، بتوقيع الشيخ أ  سعد ا بوي سن المأر  ا بوي، ضرموت، من الطورف  كاة  م، أمين اام جمعية ا ّ من طرف، والشيخ أحمد المعل إب وتعز. وظهرت آثوار تلوك  افظ   اعية ضور أبرز قيادات ا  الآخر، و التحالف من لاحقا التااهي ّ حد هتين، وبلغت إ نشطة المشتركة بين ا  خلال ا .ً أحيانا ظ أن قيام الثورة الشعبية السلاية منذ منتصف فبراير َ لاح ُ وي / شباط 1022 ، قد أ (نسبة إ  س  انعكس الى كل مكونات العال السلفي، ومنها الفصيل ا بوي سن المأر  ا بوي، وإن كانوا قد أطلقوا الى أنفسهم مؤخر اسم "رابطوة أهول ً ا  للاضطراب العام لد قيادتو ً ديث")؛ حيث تذبذبت مواقف أتباا تبعا  ا َ عز ُ طة ومنعطف. ويبدو أن تلك ي  أكثر من - بالنسوبة ا إ تبواع  - إ وو  ً ضعف الرابط الفكري بين أفراد التيار؛ إت لوحظ أن بعضهم ظل متجهوا  بعض آخر كاة، فياا ا  جمعية ا و جمعية الإحسان  دود . وغدا خمسة منهم ديد، الذي يكاد يسويطر اليو تيوار اد "الرشاد السلفي" ا  من ضان قوام ا  من مكونات الساحات الثوريوة ً الإحسان بالكلية. كاا أصب بعضهم واحدا طاب الوواظي الرسموي،  من ا ً بعض المحافظات، فياا غدا بعضهم الآخر جزءا سد أكثر الذي الة الإالامية الرسمية المنظاة للنظام السابق ضد  ا  ما يكون لاحظ حضور الفصويل السولفي التوابع ُ خصوم السياسيين وشباب التغيير. وي  بوي سن المأر  ا بوي افظة مأرب؛ حيث معقول انطلاقوة   بصورة اامة داوة أ بوي وف؛ كاا افظة ا  سن ومركزه، ثم  ا المواجهو  لهم دور ة وثيين، وهي منطقوة  منطقة كتاف بمحافظة صعدة مع ا  د  المسلحة ال

صاغ

كان

ترا

وف. الى تماس مع ا

79

Made with FlippingBook Online newsletter