الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

أو  الى يد هذا الفصيل (الدي قيق هذه المصا  الداااين ومد مرهون بمصا كوبر، رأس النظوام  السياسي) أو تاك. كاا أن خروج حليف السلفية التقليدية ا وثيين،  دام خصوم السلفية من ا ول فلول إ  السياسي السابق، من السلطة، و أحدث تغي وثي. وتقف السلفية التقليدية اليوم  صم ا  ا موازين القو لصا  ً يرا وإن تأمر بالساع والطااة للحاكم حو  دبياتها النظرية، ال  أمام امتحان صع للفتنة. ً كم بطريقة غير شراية، وإن خالفها الااتقاد، درءا  ا وصل إ السلفية الجديدو: ديدة انقلاب تمثل السلفية ا الرؤ والمفاهيم الوى مقوولات السولفية  ً ا : ديدة الى النحو التا از أبرز فصائل السلفية ا التقليدية. ويمكن إ جمعية الحكمة اليمانية الخيرية: ارجة مون  ديدة ا يرية أقدم نموتج للسلفية ا  كاة الياانية ا  تمثل جمعية ا اباءة السلفية التقليدية؛ حيث أالنت ان نفسها  12 أغسطس / 2770 بقيادة تتلاذ بعضها الى يدي الشيخ المؤسس للداوة السلفية بعاموة،  بعض الوجوه ال اود المهودي،  مقبل بن هادي الواداي. ومن أبرز هؤلاء: ابد المجيد الريمي، و واقيل المقطري وسواهم. وللجاعية العديد من المناشط والفعاليوات والودورات العلاية والتربوية، تقوم بها ابر معاهد ومراكز الاية وإالاميوة، منتشورة اوبر تمثول  ديدة، ناهيك ان تعز الو  افظات إب وصنعاء وادن وحضرموت وا  ساس.  منطلقها ا ساس خيرية، ثم الايوة  أن مهاتها با و  يام ا  كاة منذ ا  أالنت جمعية ا داوية تربوية، أي أن لا صلة لها بالعال السياسي من حيو ث الإاولان الرسموي .  اعية إحياء التراث بالكويوت ين بمتابعتها شب المؤسسية  وامتازت منذ تلك ا مسوار  ً أن أبرز الشخصويات توأثيرا  كبر تبدو  اجتهاداتها؛ غير أن المفارقة ا صل المصري)، ابد الرحمن  (تو ا  لنشأتها، الشيخ الكوي و  السنوات ا  اعية ا  ابد ا الق، وهو صاح الا الوسط السلفي منوذ  كثر إثارة للجدل  جتهادات ا خوض العال السياسي بكل تبعاتو . و ثلاثة اقود إ  وقت مبكر؛ حيث داا قبل

آب

80

Made with FlippingBook Online newsletter