الظاهرة السلفية: التعددية التنظيمية والسياسات

فظها، إن لم يكن  ي ِ ف  هات إقلياية لا لارتباطها ا نوز ااجها، مون االيوة التحول السياسي. وإتا استثنينا - ويصع الاسوتثناء العالوي هنوا - بعوض كاة الياانية ورسوم  مسار جمعية ا  الشخصيات القيادية تات التأثير خارطوة اه أغل أفرادها كان حركتها وتفاالها؛ فإن ا - ولا يزال - ل ّ مع االية التحوو للشك بأن مع االيوة ً الا البلاد. أما خيار جمعية الإحسان فلم يدع  السياسي دود  فراد ممن يعارضون هذا المسار، لكن أثرهم  التحول تلك، مع وجود بعض ا .ً  اااات ببعضها، حيوث أسوهم الى الاقة كل جمااة من تلك ا صوم من جمعية  تشرتمها. وقد كان الراحل الشيخ مقبل بن هادي الواداي يردد الق قد اشتراهم بدنانيره، فيرد الي الشويخ  كاة أن ابد الرحمن ابد ا  ا اود  المهدي بأن فصيل الشيخ الواداي اشتراه ربيع بن هادي المدخلي بريالات . وأحدث ابية والسلبية فياا يتعلوق بوالقو السياسوية يتراوح بين الإ ً تلك التنازع تأثيرا ابية، دفع التنازع بعض القو للنظر خر الى الساحة الوطنية. فان الزاوية الإ  ا ب  ري ما جر و إ اد الرشاد  حالة ا  عض دول الثورة العربية، كاا حدث السلفي - الى سبيل المثال -  زب النور السلفي  إاجاب وتأثره ِ ف ْ خ ُ الذي لم ي حوزاب  ضوان قيود ا ً لا ّ مصر، وهو ما دفع لإالان حزب سياسي، غدا مسج ا التأثير السل ّ السياسية اليانية. أم بوي الاقة بعض القو  فيتاثل السلفية اليانية  خر ، من حيث إصرار خطاب السلفية التقليدية الى البقاء  بالقو السياسية ا خانة الرفض لمسار الثورة، والاصطفاف مع النظام السياسي السابق ضد خصووم حزاب السياسية المناصرة لها (أحزاب اللقاء المشترك).  من شباب الثورة وا ولا شك أن لذلك التبا البلاد تأثيره  المواقف من االية التحول الكلية  ين السل بوي

ااوما

87

Made with FlippingBook Online newsletter