حياتي في الإعلام

بلاد إ ُ ت ألمانيا شحنت َ عندما غاد  وظللت أقرأ، وآية ذلك أن ا من الكتب. ً ستة وثمانين كيلوغرام كاديمياة، ولم  ا  يب  حد  لم أفه نفسي آنذاك، ولم أعترف مر أمام نفسي،  ا َ أبر الآن أفه .  ولكن ت إ أد  يد أن أعرف العوامل السبعة ال َ كاديمي، ولا أ  لست با يخ، ولا أن أضاع َ يد أن أحلل التا َ رب العالمية الثانية، ولا أ  نشوب ا تها أو ثبات صاح ُ ا من الزمن لكي أ ً كاديمية، ثم أنفق عقد  الفرضيات ا يخ عند قصة، وعل النفس قصة، و َ فسادها؛ التا عل الاجتااع قصة، سياات قصة، وكذا الكياياء. اللغة قصة، وفيزياء ا وح كنتا بقياتا ْ ك إليها، إن  سطر، ما يشد  أنت الآن تقرأ هذه ا بعاد  ريد أن تعرف ما الذ حدث ُ معي، إنما هو القصة.. فأنت ت هذا الفشل الكبير. قصة نه  ة، وليس ُ القصة هي الزمن، هي السبب والنتي اياة ن بعد  ؛ قصة نهاية حزينة  ن النهاية هي الموت، وليس  ؛ سعيدة في المعرفة إنما هو على القصاة َ الموت تأتي حياة جيل جديد، والمدا يخ، فهو كتحليل النقااد َ خين لقصص التا َ ليل المؤ  الواقعية؛ فأما ا مان ً د ِّ ر ُ خ أن يرو القصة مت َ من المؤ  لروايات المبدعين، يكفي ا أطراف القصة. ُ يال ا بالمعرفة ح ً لهوى، وأن يكون ذكياا ملي َ خباا  دب؛ فأنات في ا  القصة في الإعلام مهاة أهميتها في ا أن تبدأ قصتك مان ر ، وأنت مضطر إ ث الناس بما جرى و ِّ د  امعات يس الإعلام في ا َ ي الذين يرتزقون بتد ِّ ساا ُ النهاية، وهذا ما ي الهرم المقلوب ليزية للخبر طريفاة، يسااون ، على أن التساية الإ "؛ ومعناها "قصة". َ "ستو

24

Made with FlippingBook Online newsletter