حياتي في الإعلام

لا ليهاود لنادن؛ َ ا مبعث سرو ً واب كان دائا أن هذا ا د ُ ب في هو أن في إسرائيل وسائل إعلام حارة، ولان يأبا  ا فالمع الإسرائيلي بإذاعة تأتي من ال باي باي سي. ئ َ لعل القا - هنا وقد وصل إ - يسأل إن كنات سأقضاي سطر في التحدث عن بريطانيا!  ا من ا ً مزيد ما َ نع ، سأفعل؛ بقد ما تعلات منها؛ فقاد َ تأثرت بها وبقد ً ا أخرى في بلد مراسالا ً بع َ قضيت إحدى عشرة سنة في لندن، وأ ا آخار كاان ً ا في النفس؛ ولكن ثمة أثر ً لإذاعة لندن، وهذا يترك أثر لو لم تطأ قدما عتبة ذلك البلد. ل أن يكون، ح د ُ سيكون، ولاب يقول مثلنا الشع باي: ب خناق . وثما  الق ة عناد أهال المستعارات السابقة ناز ناقيه  عة مازوشية لا صفى، فه متعلقون ناقين. وأنا، مثل أ هند أو باكستاني،  ك ا ً السابقين، وبثقافة أول ليز كانوا هناا، ا أن الإ ً ف َ على الدنيا عا  أو جامايكي، فتحت عي وكانوا سادة المكان. قبل ثماني سنوا  ليز عن وط حل الإ َ ت من مولد ؛ كانوا في يته ، وكان شاعبه َ لة من أمره ، ماضين في تقويض إمبراطو ُ ع بز، بالبطاقات، وقد جاءته حكومة عاالياة  ا يأكل اللح ، وح ية َ لاء أن الإمبراطو كة َ ية، ومد َ بزعامة أتلي قليلة إيمان بالإمبراطو مغرم لا مغن . ثم إن أميركا بدأت تتحرك كي صلف بريطاني حل َ ، ا باع ، َ ليز عن بلد بعد أن سهلوا لليهود الاستيلاء على ثلاثة أ الإ وكان من نصي باي أن أولد في الربع الباقي. شع وج باي لياز علاى تسالي وشعوب العرب اللوم للإ ا من الصحة، والواقاع ً ا كبير ًَ فلسطين لليهود، والواقع أن في هذا قد

12

Made with FlippingBook Online newsletter