حياتي في الإعلام

ا كنات ً مولود معلا  ن  رصي على أن تصل الفكرة، و  آخرين؛ و ان جلس الزميل ُ أ باي نص ، وكان بعضه كلااا غايرت َ وأحر كل : هذا أسلو  اة أو فاصلة قال باي. ب أن ولم أكن أقول ل ما ب أن يقال: أيها الصحفي، أنت لسات الآن أقول ما  يقال؛ لكن اسوب أمامنا ليس: قفا  امرأ القيس، وهذا الهراء الذ على شاشة ا نبك. الكتابة الإعلامية صنعة لا إلهام. ا عن هذا الموضوع إلا بعد ً ولا أمضى بعيد أن أتراجاع بعاض التراجع فأقول: لبعض الإعلاميين أسلوب أد باي يتلذذ المشااهدون والمستاعون ب . فأما إن قال لك أحده - وهذه سمعتها بضع مرات - از هاذه الك إ  ايل، فلا إن العرب أمة سماع، وتتلذذ بالكلام ا ايلة على الاعتقاد بصحتها. هذه ليست بديهية؛ كل أماة ة ا َ العبا له ٍّ ب سماع ، ولكل أمة شكسبيرها. وك تلفاز  ا من لغتها أدب سية كي تطان في أذني َ أيت يرسل موضوعات الإنشاء المد َ ٍ مبتدئ مرت  اح يستخدم أصعب الكلاات ال َ ٍ ا! وك مذيع ًُ ا مزع ً بعوض بن، ومعناها: يتأب . َ ط ْ ب ككلاة يض

66

Made with FlippingBook Online newsletter