حياتي في الإعلام

في مكتباة الناشار أى نسخة من أيهاا في أ مكتبة، ولا ح َ ا ً أحد عن هذا المشروع ُ بعد  لم أصل  نفس بالقاهرة، على أن / ل .  ا مشروعي هو أن أعرض الشعر العر باي ئ المعاصر َ القديم للقا حددت ستين  اس المشروع، ذلك أن ُ خ ُ زت في ثوب لائق، وقد أ أيت أنها ساادة َ خمسينات القرن العشرين اهلية إ ا من ا ً شاعر ا، وانقادوا لربة الشاعر ً الشعر وعبيده، امتلكوا ناصية القصيد امتلاك : أؤلف عن كل ُ ا، وقلت ً انقياد ا. ومن بين هاؤلاء ً شاعر منه كتاب ا: كتابان نشرتهاا وحبسهاا ً عشر شاعر  ا عن اث ً زت كتب الستين أ ازن ، وعشرة كتب حبستها أناا في حاسو  الناشر في بااي أن إ النشر إن بس الله في العار.  يتيسر علاى اسينات، ومر  ا منذ ا ً أيت الشعر العاود منقعر َ قد يل ُ ذلك جيل ف اروا ُ شعر التفعيلة، ثم ه خرج فيهاا الشعراء إ ا فالاؤوا بهاا ًَ جعلوها قصا  ا من النثر الف ً ة وكتبوا أسطر الوزن بت الصفحات، وسموها: قصائد النثر. هذا واقع يصف بعضه باالهبوط ير العاي ؛ لكن أمر واقع، لم يعد للشاعر  لي ، ويصف بعضه با  ا العاود سوق، فهل مات شعر واب: نع مات. ألا نا العاود ؟ ا ارج  سية بقصائد القدماء العاودية، ثم َ شرون الكتب المد  تراه دياد؟ من بين الطلبة شاعر فينبغ؛ فإذا قصائده تسير على النا ا ه على َ ، ولست ممن يريد إنشا َ ؟ لا أد َ وهل للشعر العاود نشو كل حال، فليكتب الشعراء الشعر كاا تلي عليه بة الشعر؛ لكن َ ما سلف من شعرنا العاود هو تراث أمة، وذاكرة لغة. لم أفك طلس بيت الشعر العر باي، سأفعل؛ لكن  ولا أظن أن ثمة طلس .

77

Made with FlippingBook Online newsletter