حياتي في الإعلام

● س المذيع ملاف القضاية ويلا َ فرق شاسع بين أن يد وانبها ويكون فوق ذلك مت ات َ حاداث والتياا  ا ا ً ابع

ا ً ا مستخبر ً ض صلبة واثق َ لت من أ ً المختلفة؛ فينطلق في أس لة ً عن معلومات ومواقف جديدة، وبين أن يرتال أسا ا الفرج من الملقان. ً مرصوفة منتظر ● ا إما علاى ً للضيف أن يكسب بعض الوقت للتفكير متك البسالة والتحايد - ا ً وهل نملك بإزاء ذلاك شاي أو - بعبا

ب في البداياة ات جوفاء من قبيل: "في الواقع إن َ أن يزول نظره إ ُ أصل القضية". وللاذيع أن ي العودة إ القضاية ما بنفس من وحشة؛ ولكن المذيع الذ عاا بسؤال ملاح ً ا سيحس عاجلا ً ا عايق ً موضع البحث علاج نقذ الطرفين من المراوغة. ُ وحقيقي؛ وهذا ي ● ٌّ مقاطعة الضيف شر من ؛ ليقاطع المذيع ضيف الاذ د ُ لاب ن مان بسؤال قصير واضح مكو ً خرج عن الموضوع؛ مثلا ول، يليها  عل وقفة قصيرة بعد المقطع ا مقطعين، على أن .َ قاا  ق الزمن مع ضيف عبر ا َ على فا ً ايلا  ل َ تكرا ● لاق  ا؛ وهو ً د ء عاوم َ تلب نع أو لا السؤال الذ لدى ا ً ميلا لمذيع لإتباع بذيول تفتح باب القول للضيف، سؤال با "هل" وفي الذيول آفات، وإذا اضطر المذيع إ واب القصير. فليتهيأ بسؤال آخر بعد تلقي ا ● ال" قبيحة بنفساها؛  " و"إذن" و"في واقع ا  ليست "يع ولكنها تأتي في مواضع تكشف أن المذيع ضال طريقا ؛ فقبحها قبح مستاد لا أصي ل.

89

Made with FlippingBook Online newsletter