حياتي في الإعلام

الأوهام

َّ في عضي

َ م ْ

عمره

ن

أنا

ة نة فيهاا صادقي َ ت الشيخ ْ صاو ِ يشيخ الصوت مع صاحب ، ول سنان، فليس لا علاى  ا ا ً د، فاقد َ المرء أد َ وفيها ضعف؛ فإذا صا ث في مقابلة إذاعية مع مذيعة شابة الميكروفون من سبيل إلا أن يتحد عن بطولا رف  جو ألا يبلغ ا َ ت شباب ، وأ باي هذا المبلغ. فهل يبلغ باي ؟ رف أن أغ  ا  لك: إن ُ ج حروفي، وقلت َ ا  لك علل صوتي، و ُ كنت وصفت ، ومان  داء. فأنا أحدثك الآن عن صوتي وأنا أغ  سن ا  قع ذلك َ أ ا؛ ً عب َ تا ْ ي  بأذنيك لول  حسن حظك الآن أنك تقرؤني بعينيك، فلو سمعت ولكن أعاني في آخر عشر سنوات من حياتي من هواية أصبحت فتناة،  اا، فألبسات عشارات ً يع َ ا ذ ً ن، وأسرفت في ذلك إسراف  أ ُ أصبحت ا، ً ا شديد ًَ صدقاء، ونفروا من غنائي نفو  بعض ا  ا، وسمع ً ان  القصائد أ الآخارون   أن يغا ٍ اض َ  لهان؛ فإن ِّ د  مر عند هذا ا  ولو وقف ا اني،  أ و خمسة عشر  اني على  خرى، لقد عرضت أ  ا  وهنا مشكل ان، كله كرهوها من أعااق قلوبه ، وكلاه  ا، فنفروا من ا ً شخص ااني،  علايه أ ُ املة بعد أن عرضت كلاة  يروا كيف يقولون  الق في السقف  ر الموضوع، ومنه من أخذ ا فغي ً ع َ كان با ْ فانه مان ا عن كلاة ط ً باحث .ٍّ ا الاحترام لما أبدوه من أدب ج ً جميع  يبة، وله م

90

Made with FlippingBook Online newsletter