179 |
350 صفحة، اعتمد مارك كويكلبيرج أكثر من 180 ) رغم أن عدد صفحات الكتاب ال يتجاوز 56 ( مرجعًا، أغلبها في الفلسفة السياسية والباقي في الذكاء االصطناعي. وربما كثرة المراجع هذه، رغم أهميتها للباحثين، هي التي حالت دون إعطاء مســاحة أكبر في الكتاب للمقلِّلين من شــأن الذكاء االصطناعي وقدرته على إفســاد ما أسســت له الحداثة السياسية؛ إذ ال يهتم كويكلبيرج باألساس إال بالشواهد التي تؤيد الفكرة التي يدافع عنها، وهي إمكانية تقويض الذكاء االصطناعي لمفاهيم هذه الحداثة السياسية.
Made with FlippingBook Online newsletter