58 المعاهدات" لافة الدول ( ) من "اتفاقية فيينا ، فإن المعاهدة الثنائياة
دة الما
لافة تعتبر ملزمة تاريخ خلافة الدول بشأن الإقليم موضوع ا ال كانت سارية عتبر أن الدولتين قد قبلتا ُ خرى عندما ي ا والدولة البرف ا ً بين الدولة المستقلة حديث ُ ً ذل بسبب سلوكهما. ويس تتبع ذل أن مثل هذه المعاهدة تكون ملزمة فيما بين َ الدولتين ا َ َ ل َ عتبر أنهما بسبب سلوكهما قد وافقتا عليها. علياه ُ ف عندما ي ُ ، فإناه بالرغم من أن خلافة الدول لا تمث ا للقوة القانونية للحادود ذات ً ل لوحدها مصدر ً صل التعاهد ، فإن واقعة ا ا ختيار الدول الإفريقية الالت ا زام بهذه المعاهدات تمث ل ا بدي ً مصدر ً ً لا ً ً دود قانون لقوة تل ا ً ا. - أ الأ وك الةحق الذه يعقأ الاأجقةم: تبي لسلوك الدول اللاحق للمعاهدات أهمية كبرى ا ن ما طراف تفق عليه ا الماادة تفسير المعاهدات. وقد تم تضمين هذين الدورين للسلوك اللاحاق و 11 ( 1 )( ) من اتفاقية فيينا لقانون المعاهدات 1373 . بالنسبة للمعاهدات المنشائة ُ إفريقيا، وال أ للحدود ُ ُ برمت بواسبة القوى الاستعمارية، فإنه ينبوي أن ي ُ فهم أن هذين الدورين ينببقان على سلوك الإدارات الاستعمارية اللاحق لإبرامهماا لف للمعاهدات، وليس على سلوك حكومات الدول ا ناه المستقلة. ذل رث فيها وليس علاى النحاو ُ الة ال و دود على ا ط ا إفريقيا يلزم تعيين ا ُ الذ عد له به السلوك اللاحق. فبسبب مبدأ "الوضع الراهن" ، فإن إقليم الدولاة ا مع الصورة الفوت ً الإفريقية هامد ويتبابق دوم ً و ُ غرافية الا أ ُ خاذت لاه عناد الاستقلال. وملكي يازة المسقبة كما أنها امد ليست قابلة للتأثر با ة هذا الإقليم ا غير قابلة للتحسين عن طريق "الفعاليات" المكسبة التالية للاستعمار. ا مهم ً لهذا تلعب "الفعاليات" السابقة للاستقلال دور ً توضيح الكيفية ال ا فس دود ال وضاعتها، بي رت بها القوى الاستعمارية ا خاذ نماا لا ينبواي ا "بالفعاليات" اللاحقة للاستقلال كونها لا تتسق والنموذج الإفريقي. فعند تعيين أو ُ دود الإفريقية فإنه لا ينبوي أن ي ترسيم ا ُ رت ب أ أثر للأفعال الا تقاوم بهاا ة عن صانيع الإدارات الوطنياة. كومات المستقلة أو للإذعان لها أو للبينة النا ا
091
Made with FlippingBook Online newsletter