والاستولال "يشك ً ل انتهاك ً ا للمبدأ ] قوق ا أ مبدأ تساو الشعو وحقها تقرير مصيرها [ ساسية ويتعارض مع الميثاق". فعندما قوق الإنسان ا ا ً وإنكار ً يقال عن سلوك معين إ : اتج وز للدول أن نه يتصف بكل هذه المآخذ، فإنه لا بالقول : ُ إنه بسبب عدم استخدام لوة آمرة فإنها ليست م ُ َ لز َ مة بالامتناع عنه. إذا ما كان بالإمكان أن نفهم ا تامية بالبريقة ال فهمتها بها المحكمة ملة ا
عتابر أن إخضااع َ أن الفقرة الثانية من الإعلان ت ل إ الكندية فإنه يمكن أن َ هن شعب ما "لسيبرة ا باي وللهيمنة والاستولال خارج سياق الاستعمار" حالة هذا التفسير أن كلمة "شعو " ال ا ارهي". يع لتقرير المصير "ا ُ ُ
ست خدمت
كامل سكان الدولة، كما ه تامية لا تشير بالضرورة إ ملة ا ا ي اال عناد ا سياق الاستعمار استخدام تل الكلمة ؛ فقد أوضحت المحكمة الكندية أنه ليس وحده: قصر كلمة "شعب" على هذا المع ُ من المحتم أن ت ُ ً إنه من الواضح أن كلمة "شعب" قد تشمل فقط هزء ً من س ا كان دولة ؛ قائمة إذ تبو ر حق تقرير المصير بشكل أساسي كحق مان حقاوق ماة" "ا وثاائق تشاير كاذل إ الإنسان، ومن ثم يرد ذكره ٍ آن و"الدولة". فاستخدام هذه المفردات ٍ ً مع ً ا يدل على أن الإشاارة ُ "للشعب" لا ي ُ َ قص َ د منها بالضرورة سكان الدولة كافة ( 1 ) . لكن هل من الممكن أن نفهم الفقرة الثانية مان إعالان المباادئ المتصالة ِّ بالعلاقات الودية على هذا النحو بينما تنب ِّ ه الفقرة السابعة من ذات الإعلان أنه "لا ُ وز أن ي ُ ؤو ل أ ش يء بيح أو يشاجع أ ُ الفقرات السابقة على أنه ي مما ورد ُ ِّ "عمل" من شأنه أن يمز ِّ ق أو صل هزئي ا أو كلي ا بالسلامة الإقليمياة أو الوحادة السياسية للدول المستقلة ذات السيادة" فالفقرة السابعة تمناع بوضاوح تفساير هاذه النتيجاة بيح أ "عمل" من شأنه أن يفضاي إ ُ الفقرات السابقة بأنها ت ُ أنه لا يمكن فهم الفقرات الساابقة بأنهاا تنشائ المشؤومة. إلا أن ذل لا يع ا" بم ً "استحقاق ً تقرير مصيرها". حقوقها وحقها وهب "مبدأ تساو الشعو بل تشير الفقرة السابعة صراحة إ ِّ أن استحقاقات يرت ِّ قاوق بها مبدأ تساو ا
Reference re Secession of Quebec para 124.
(1)
174
Made with FlippingBook Online newsletter