الات ال استعرضها كاسيسي هي حالات أك إن ا مم المت دت فيها ا حدة عل ى أن الفقرة الثانية من إعلان المبادئ المتصلة بالعلاقات الودية تكفل حق تقريار المصاير الات لا تعد دلي ارهي للشعو المحتلة. إلا أن تل ا ا ً لا ً علي انعقاد إةااع دو ى عل الفقرة الثانية من الإعلان فقط عل ارهي الوارد قصر حق تقرير المصير ا هذه ى الات. ا فينبوي أو ً لا ً أن ننتبه إ أن الفقرة الثانية تتحدث عن "الهيمنة" وليس "الهيمنة
ا ً ارهي صانو هنبية" كما ذكر كاسيسي. فبينما كان يمكن أن يعد تقرير المصير ا ا ً هنبية" ظرها الفقرة الثانية هي "الهيمنة ا لمنع استخدام القوة إذا كانت الممارسة ال فقط، فإن ذل لا الهيمنة إةا ا حين تشير الفقرة إ ً يكون صحيح ً ً ً . فوق ذل فإن ، دود هو الممارسة الدولية لمفهوم الهيمنة وليس المفهوم نفسه. ففاي الوقات ما هو الراهن لا تتوفر ممارسة دولية تؤيد الفرضية القائلة : الفقارة إن ورود مفهوم الهيمنة تقرير الم ا ً الثانية ينشئ استحقاق ً حالاة " ارهي ضمن "القانون الموهاود صير ا
لا
لاف الاحتلال العسكر . إلا أنه ليس هناك ما يمنع من اطراد ممارسة دولياة أخرى لاف الاحتلال حالة هديدة المستقبل ينشأ عنها استحقاق بموهب الفقرة الثانية العسكر . ومن ثم ، ِّ فإن استنتاج كاسيسي قائم على غيا البي ِّ نة المخالفة. وكما هاو المنبق الافتراضي فإن غيا البينة ليس بينة عل معلوم ى الويا . إضافة إ ، ذل فإنه بقصر الفقرة الثانية من إعلان المبادئ المتصلة بالعلاقات صول التارصية للعبارة الثلاثية الودية علي الاحتلال العسكر ، يوفل كاسيسي ا هن "سيبرة ا باي، والهيمن البروتوكاول اا ً ة، والاستولال" وال ظهرت أيض ً ول الملحق باتفاقيات هنيف ا 1322 مع تويير طفيف. 4 العبارأ الثةثية: "أيطرأ الأجنبي والليمنة والاأجغةم" ُ عندما است ُ هن خدمت العبارة الثلاثية "سيبرة ا باي " والهيمنة والاستولال
الفقرة الثانية من إعلان مبادئ الع لاقات الودية بين الدول كان القصد منها هاو إفريقياا؛ إذ مستوطنات البيض دث التعبير عن ظاهرة الهيمنة ال كانت تقع تل الهيمنة رغم عدم وهود استعمار تقليد ينبو على خضاوع لقاوة أهنبية ورغم عدم وهود احتلال عسكر .
178
Made with FlippingBook Online newsletter