5 الجإييد الأواديمي لجعم الليمنة أببا لةنف ام
لابد دبياات من التأكيد على أن لقرار المحكمة العليا الكندية قيمته ضمن ا ت الفقرة الثانية مان ارهي تبوير حالة هديدة لتقرير المصير ا ال تسهم إعلان المبادئ المتصلة بالعلاقات الودية، وذل بقبع النظر عن حجيته. فباالرغم ُ من أن ذل القرار لم ي ُ ت كمة خذ بواسبة دولية، وبالرغم من كونه ي أتي خاارج كم ( سياق تسبيب ا Ratio Decidendi دبيات القانونياة ا )، إلا أن له وزنه ويمث ُ بلورة معيار ع ا من المشوار الذ يقود إ ً ل هزء ُ ً هديد ر ( 1 ) . ذل القرار، صدرت تأكيدات أكاديمية عديدة تعتبر الهيمنة حالاة إضافة إ لاستحقاق تقرير ارهي. فهيكتور هروس أيشابيل وتومااس فرانا المصير ا وديري بويت وعبد ا عن تأييد ً القو يوسف وأنبونيو كاسيسي قد أعربوا ةيع ً نهم ةيع ً ِّ ا يفض ِّ تفساير لون تب ديد. وهذا ما سنتعرض له الآن. ق ا ع ا َ فضفاض للاستعمار يس َ هنبية" ال مفهوم "الهيمنة الاستعمارية وا ا لتوسيع ً كان هروس إيشبيل مستعد ً الدول المست ليشمل حالات قائمة قلة بالرغم من مظاهر الوحدة الوطنية ؛ فقد قاال: هنبية كأمر واقع وراء ستار الوحدة الظاهرة. ومهماا "توهد الهيمنة الاستعمارية وا ُ كانت الصيوة القانونية ال قد ت ُ اهل حاق اولة إخفائها، فإنه لا يمكن ستخدم و أو آخر. غير أنه رغم تأييد هؤلاء القانونيين الكبار لفكارة هذه الفكرة على ارهي، الا أنهم لم يتبينوا أهمية إقرار حق هديد لتقرير المصير ا ديد هذر قاائم ق خارج السياق الاستعمار بذاته لهذا ا ؛ إ حيث ً
" دون انتهاك القانون الدو الشعب المع ( 2 ) . من الواضح أن هروس أيشبيل يقاول : إطار الدولة المستقلة ينته القاانون اهل الهيمنة ال يتعرض لها شعب معين إن َ نته ُ . وحتى يبرر كيف ي الدو َ ُ الاة عماد هاروس مثل هذه ا القانون الدو الترسانة الضخمة للتحرر من الاستعمار ف أيشبيل إ ا نتقى منها كلم "الاساتعمارية هن بية" ليدمغ بهما الفعل المعين وإن كان يقع خارج السياق الاساتعمار . كماا
وا
(1) Shaw, M. "Peoples, Territorialism and Boundaries", 8 EJIL 478, 512. (2) Gros-Espiel, H. The Right to Self-Determination: Implementation of United Nation Resolutions: Study , (United Nations, 1980), p. 10-14.
181
Made with FlippingBook Online newsletter