الحدود الإفريقية والانفصال في القانون الدولي

ذل إ ً إضافة ً ، فإن ما تفعله حكومة متجبرة أو تهمله، مهما بلغ شأنه، لا يابرر ة ممكنة. فعندما يتجبر أحاد ارهي الذ يعتبر أقصى معا  كفالة تقرير المصير ا تقسيم  ل لا يكمن  البواة فإن ا الدولة بينه وبين المجموعة المضبهدة. ِّ وبالرغم من أن مشروع كاسيسي لا يقد ِّ لا م ح الادول  لمشكلة الهيمناة القاانون  هذه الثورة الكبيرة نظار إ  عراق، إلا أنه يلفت ا  المستقلة متعددة ا لتقرير المصير.  الدو تام، استكشف هذا الفصل إمكانية إقرار استحقاق  ا  ضمن حق تقريار  المصير يمث  رم الانفصال. ويتضح من الاساتعراض  للقاعدة الإفريقية ال ً ل استثناء ً أعلاه أنه لم يتم بعد است قصاء آفاق حق تقرير المصير قاطبة. وبشكل خاص ، فقاد حالة إخضاع شعب ما لهيمنة الآخر  ارهي  حظيت مسألة إقرار تقرير المصير ا دولة مستقلة متعد  عراق بنقاش واسع وحصلت على تأييد كابير. وقاد  دة ا  ا لا يمث  ا من "القاانون الموهاود" إلا ً ق هزء  ل هذا ا ً حالاة الاحاتلال  ارهي  ت الفقرة الثانية إقرار استحقاق لتقرير المصير ا  العسكر ، إلا أنه يمكن ُ حالة الهيمنة ال تقع دون احتلال عسكر . كذل ت  ُ كاديمية  جمع الكتابات ا ُ الدول المستقلة، وأنه لا ينبوي أن ي  على وهود الهيمنة ُ مناع مان يتعرضاون إطار د  للإخضاع لي أنفسهم من ربقة الهيمناة. غاير أن  ولة مستقلة من ُ العديد من الك ُ ت ِّ ا يفض ِّ ا للاستعمار بد ً ا موسع ً ة هذه المعضلة تفسير لون لمعا ً ً ً لا ً من ا ق المحتمال  ا بقصر ذل ا ً بتكار هذر منفصل خاص بها. كما أنهم يكتفون أحيان ً س فيها السلبات المركزية القه ِ الات ال تمار  على ا ِ كومة  ر، فيتمسكون بمعيار ا . اوزه التبور القانو واسعة التمثيل الذى  عاراق  العديد من الدول متعددة ا  تنتشر هيمنة العرقيات على أخرى إفريقيا ؛ على مدى أكثر من  الفها ا  إذ فشلت بعض الدول الإفريقية، ال لم ً دود الموروثة مصدر  هعل ا  ا ً خمسين عام ً ً ا لل عال عرقياتهاا أن  ، شارعية المختلفة تتعايش سواسية. فبد ً لا ً لهذه البلدان أن تعتبر  من أن يسمح القانون الدو الفقرة الثانية من إعالان مباادئ  الة الواردة  كندا ا  اعتبرت المحكمة العليا ارهي خارج السياق الاستعمار .  العلاقات الودية حالة واضحة لتقرير المصير ا

حالي

189

Made with FlippingBook Online newsletter