هيمنة عرقية على أخرى مسألة عادية يمكن التساهل معها أو قبولها كأمر واقاع، ً فإنه يلزم أن يضع إطار ً ً ا هديد ً ِّ ا يشد ِّ د على خبورة هذه الممارسة ويتيح الفرصاة لنقد تصحيح ما الذات والمبادرة إ ا عوج . ومن ثم فإنه يمكن أن تكون للحالة ال ت الفقرة الثانية ذكرت المحكمة الكندية أنها واردة ، أهمية خاصة بالنسبة لإفريقيا ؛ ً ن تكون أساس الة إذ تصلح تل ا ً ا لاستثناء من القاعادة الإفريقياة لتحاريم الانفصال. وبالرغم من أن إفري ا بالاستعمار، فإنه لايس ً قيا هي آخر القارات عهد ً ديثة فيها علاى تعريفاات أوساع لظااهرة منع الهيمنة ا ب ُ من المناسب أن ي ا مقد ً شوط الاستعمار. إذ قبع المجتمع الدو ً مكافحة الكثير من العلل الا ا ً ر ً ُ ا بوسائل ص ً طرأت عليه مؤخر ُ ً ِّ م ِّ ا لذل ً مت خصيص ً . ومن ثم لايس هنااك ما ا
يستدعي احتماءه لدى التصد لهذه الظاهرة بمفاهيم و ا صبلاحات أثرية. لذا فإنه ، ا. ً ديد خارج السياق الاستعمار تمام ق ا يلزم تشخي هذر منفصل لهذا ا ً نوضح أن المادتين الفصل التا 13 51 ( 55 قوق ) من الميثاق الإفريقي قرءان مع الفقرة ُ الإنسان والشعو ، عندما ي ُ الثانية من إعلان مباادئ العلاقاات
و