التخل من الهيمنة بموهب المادة 51 ( 5 ) من الميثاق الإفريقي ؛ ذل أن ماا يهام قوق التكافؤياة المنصاوص عليهاا حقيقة هو كفالة التمتع با الماادة ( 13 ) حياة وأوضاع المجتمعات المستضعفة بسبب حماية والتحسن الذ يمكن أن يبرأ قوق. هذه ا تقرير المصير التكاافؤ ق ا، علينا أن نتذكر أن الهدف من تبوير ا ً ختام ً ِّ ر اد استثناء من القاعدة الإفريقية ال هو إ ِّ م الانفصال ، باالببع ب ُ والاستثناء ي ُ على احترام القاعدة ويفترض استمرارها ولا يعمل على الا نتقاص منها أو نقضاها ق المبتكر والدعاوى ال تساق حالي من أساسها. وهنا يكمن الفارق بين هذا ا ا تقريار المصاير اق لتبرير الانفصال. فعند المقارنة بهذه التبريرات يتضح أن ا ا ً ظاهرة الانفصال واضع التكافؤ يعا ً الاعتبار أهمية رعاية النظام الإفريقاي ذل ، فبينما تعتمد الدعاوى التبريرية الراهناة علاى إ ً للإقليم وسلامته. إضافة ً اذور المشاكلة تقرير المصير التكافؤ يتصدى ق المراوغة والمناورة فإن ا ا باحترام حق ً قوق الإنسان ومرتبب المعاصر ا من الإرث القانو ً منبلق ً ً وق التكافؤ ُ ال ص ُ ِّ م ِّ مت أص ً لا ً ماية المجموعات البشرية المستهدفة. ومن ثم فاإن المحصالة تقرير المصير التكافؤ من النظام الإفريقاي ق النهائية المرهوة هي أن يقو ا ً للإقليم فيجعله أكثر مواكبة ويهيؤه لاستقبال خمسين عام ً ا أخرى قادمة .
104
Made with FlippingBook Online newsletter