على ذل الهدف الثانو وتأخذ به. غير أن دائرة المحكمة لم تعتمد مثال هاذا التسبيب غراض القياس الذ أهرته. إذ ما كان يتاأتى لادائرة نه لا يصلح
قياسها المنبقي على ذل النحاو، ومان ثم المحكمة أن تصوغ المقدمة الكبرى أن الهدف الرئيس لمبدأ "لكال تتوصل للنتيجة ال خلصت إليها، ما لم تذهب إ دودية. وبعبارة أ ما بيده" كان هو منع الصراعات ا خرى، ما كان ليتأت ى لدائرة نزاع قرر طرفاه الا ما بيده" للفصل المحكمة أن تببق مبدأ "لكل حت كام لمبادأ سمى لمبادأ دود هو الهدف ا دود" ما لم يكن عدم المساس با "عدم المساس با ما بيده". مهما يكن فقد أكد المسار الذ "لكل ذ ا حداث فيما بعاد أناه ته ا سرعان ملة ُ دود. إذ واكبت ه نب نزاعات ا مل" الضعيف ما خبا ذل "ا ُ
مر الذ ما بيده"، ا من المواههات والمنازعات تببيق أميركا الإسبانية لمبدأ "لكل ا ومفهوم "عدم ً دود لا يتسق مبلق تويير ا طبع الممارسة اللاتينية برمتها بنزوع إ ً دود الموروثة". ونتن المساس با اول هذه النقبة فيما يلي : - أ جعديم الحدود جح مبدع "لوم ما بيده" : كمة العدل الدولية من أن مفهوم عل ما توصلت إليه هناك أربعة أسبا ماا بياده" غاير دود الموروثة" قد نشأ عن تببيق مبدأ "لكل "عدم المساس با
صحيح.
أو ً ً : بو الإدارية الإسبانية لم تكن ا ا ميركية موصوفة بالدقة اللازماة
لا
ً علها حدود ً ُ ا نهائية دون أن ت ُ مس ُ أو ت ُ عد ل. لاح مور أنه عند ا كتمال التحارر "لم يكن هناك خط حدود واحد متفق عليه أو ميركي الإسبا ا تم تعيينه فض ً لا ً عن أن يكون قد تم ترسيمه" ( 1 ) . ورافياة ويعود هذا القصور لويا المعلومات ا وعد م كفاية القانون الإسبا ( 2 ) . وحين تبي مهوريات الإسبانية أنه لا يمكنها نت ا
دود، ركنت خالال العقاود غراض صنع ا بو المبهمة التعويل على هذه ا الات ال أحيلت فيها ا . و ً تأهيل عمليات التحديد كلية من التحرر إ و ا ً
(1) Moore, Costa Rica-Panama Arbitration 1911: Memorandum on Uti Possidetis, 22. (2) Ibid.
19
Made with FlippingBook Online newsletter